|| الفراق بإرادة وبدونها يحل ولا منه مفر.
حين يكون قرارٌ من روحٍ تعادل النصف من الروح الأخرى فإنها مكرهة لا راغبة!
وبرود الأحاسيس مايكون إلا يأس, ويأس عميق من قدر بالرحيل لا مفر منه!
وإن لم يكن للقدر في الفراق من نصيب فحتماً يعرف سبب وحيد, "الناسُ تتغير
"||