الصارم المشهور على من سبني واغتابني .

[غصنُ البَانِ]

السلام عليكم..
حقيقة، لم يكُن شكري سوى حجزٍ غير مرئي..
خشيتُ أن أحجز ثمّ لا أعود.. لذا فضلتُ الشكر.. فإن قُدّرت لي العودةُ كان بها و إن لم تُقدّر فشُكري لربما يفي موضوعك حقه =)..
أخي عثمان، تلك الأذيةُ منهم ليست سوى دافعٍ لنا لكي نمضي قدماً..
لن أنكر بأننا قد نتحطّمُ بسببهم و أيضاً نبكي.. لكنها في النهاية تكونُ دافعاً لنا لنكون أفضل..
فنحنُ.. كالسّهمِ في القوْس..
ألا يحتاجُ للعودةِ إلى الوراءِ كي ينطلق بأقصى قوة ؟
إذاً.. لابدّ من وجودهم في حياتنا لننطلق أسرع و أسرع في كلّ مرة..
أضِف إلى ذلك أخي بأننا كلّنا بشر !
و -نحنُ- أيضاً نقعُ في هذا الخطأ..
لكن لا أملكُ سوى أن أقول، أصلحَ اللهُ حالنا و حالهم..
و هدانا إلى الصراط المُستقيم..
أقفُ احتراماً لكَ و لمواضيعك.. فشُكراً ^_^..
في حفظ الرحمن.

[Emi]

جزاك الله خير على هذه الهدية لمثل هؤلاء الناس ... و إن كانوا حتى لا يستحقونها ... فهي ذات مستوى عالي و راقي ...
و شفاهم الله مما ابتلاهم ... و عافانا مما ابتلاههم ...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه :
أتدرون من المفلس؟ . قالوا : المفلس فينا يا رسول الله من لا درهم له ولا متاع . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ،وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيقعد فيقتص هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقتص ما عليه ؛ أخذ من الخطايا أخذ من خطاياهم فطرح عليه ، ثم طرح في النار .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2418

اللهم لا تجعلنا من المفلسين يوم القيامة

[سُلوان]

اووه يا الهى كتبت ردا هنا وانقطعت الكهرباء
عموما
ابيات رائعة بحق
ولكن دعك منهم فهم لا يستحقون حتى التنويه عنهم او اقامة موضوع لاجلهم
وكما تعلم الشجرة المثمرة هى التى تقذف بالحجارة
ويكفيك منهم انهم يزيدون حسناتك ويثقلون ميزانك
هداهم الله وايانا
جزاك الله خيرا على الابيات

[سميد]

وعليكم سلام
الله يجزاك الجنه اخوي عثمان على الموضوع الرائع
اسال الله ان يحفظك من كل مكروه

[عثمان بالقاسم]

السلام عليكم..

حقيقة، لم يكُن شكري سوى حجزٍ غير مرئي..
خشيتُ أن أحجز ثمّ لا أعود.. لذا فضلتُ الشكر.. فإن قُدّرت لي العودةُ كان بها و إن لم تُقدّر فشُكري لربما يفي موضوعك حقه =)..
أخي عثمان، تلك الأذيةُ منهم ليست سوى دافعٍ لنا لكي نمضي قدماً..
لن أنكر بأننا قد نتحطّمُ بسببهم و أيضاً نبكي.. لكنها في النهاية تكونُ دافعاً لنا لنكون أفضل..
فنحنُ.. كالسّهمِ في القوْس..
ألا يحتاجُ للعودةِ إلى الوراءِ كي ينطلق بأقصى قوة ؟
إذاً.. لابدّ من وجودهم في حياتنا لننطلق أسرع و أسرع في كلّ مرة..
أضِف إلى ذلك أخي بأننا كلّنا بشر !
و -نحنُ- أيضاً نقعُ في هذا الخطأ..
لكن لا أملكُ سوى أن أقول، أصلحَ اللهُ حالنا و حالهم..
و هدانا إلى الصراط المُستقيم..
أقفُ احتراماً لكَ و لمواضيعك.. فشُكراً ^_^..

في حفظ الرحمن.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك أخت نه نه ، وجزاك الله خيرا .
صدقت في كلامك .

فنحنُ.. كالسّهمِ في القوْس..

ذكرتني كلمتك هذه بقول الشاعر:

والأسد لولا فراق الأوطان ما افترست---والسهم لولا فراق القوس لم يصبِ

شكرا على النصيحة.
آمين، آمين .
وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
حفظك المولى من كل سوء.

[عثمان بالقاسم]

جزاك الله خير على هذه الهدية لمثل هؤلاء الناس ... و إن كانوا حتى لا يستحقونها ... فهي ذات مستوى عالي و راقي ...

و شفاهم الله مما ابتلاهم ... و عافانا مما ابتلاههم ...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه :
أتدرون من المفلس؟ . قالوا : المفلس فينا يا رسول الله من لا درهم له ولا متاع . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ،وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيقعد فيقتص هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقتص ما عليه ؛ أخذ من الخطايا أخذ من خطاياهم فطرح عليه ، ثم طرح في النار .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2418

اللهم لا تجعلنا من المفلسين يوم القيامة

وأنت من أهل الجزاء، وبارك الله فيك.
وشكرا لك على إضافتك القيمة .

صلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
نسأل الله عز وجل أن يحفظنا وإياكم، وألا يجعلما من المفلسين يوم القيامة آمين.

في حفظ الله ورعايته.

[عثمان بالقاسم]

اووه يا الهى كتبت ردا هنا وانقطعت الكهرباء

عموما
ابيات رائعة بحق
ولكن دعك منهم فهم لا يستحقون حتى التنويه عنهم او اقامة موضوع لاجلهم
وكما تعلم الشجرة المثمرة هى التى تقذف بالحجارة
ويكفيك منهم انهم يزيدون حسناتك ويثقلون ميزانك
هداهم الله وايانا

جزاك الله خيرا على الابيات

بارك الله فيك أخت رحمة، وجزاك الله خيرا على هذه النصيحة.

آمين، نسأل الله لنا ولهم الهداية.
وأنت من أهل الجزاء، وشكرا على المرور.

في امان المولى.

[عثمان بالقاسم]

وعليكم سلام
الله يجزاك الجنه اخوي عثمان على الموضوع الرائع
اسال الله ان يحفظك من كل مكروه

مرحبا أخي الكريم سميد .
آمين، جزانا الله وإياكم الجنة يا رب.

آمين، وإياك أخي الكريم، وشكرا لمرورك ز

ربي يحفظك، ويرفع قدرك.

[عثمان بالقاسم]

والشكر موصول كذلك لكل من ضغط أيقونة الشكر سابقا أو من سيظغطها لاحقا، وكل من مر من هنا.


ولن أنسى أن أشكر رقم 11من المشاهدين، ممن رأوا الموضوع قبل الموافقة عليه ورؤيته للضوء في القلم .

جزاكم الله خيرا .

[[ اللــيـــث ]]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الذي يغتاب غيره فيه صفات ذميمة، فهو حقود، عديم المُروءة، مُفْتخر، حسود، مُراءٍ، غافل عن الله

غافل عن عيوبه هو، فاسق؛ لأن الغِيبة من الكبائر، مُضيِّع لحسناته؛ لأنَّ مَن اغْتابه يأخذ منها،

حاملٌ لسيِّئات غيره، مُشِيعٌ على المسلم ما ليس فيه من أجل أن يَعيبه، وفي ذلك

حديث رواه الطبراني بإسناد جيد: "مَنْ ذَكَر امْرَأً بشيء ليس فيه ليَعيبه به حَبَسَهُ الله فِي نَارِ جَهَنَّم حتى يأتي بِنَفَادِ مَا قال" وفي رواية: " أيُّما رجلٍ أشاع على رجل مسلم بكلمة وهو منها برئ يُشِينُه بها في الدُّنيا كان حقًّا على الله أن يُذِيبَه يوم القيامة في النار حتى يأتي بنفاد ما قال"

أيْ حتى يأتي بالدليل على ما اتَّهمه به، والمُغتاب مسلم ناقص الإسلام،

لحديث: "المسلم من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده" رواه البخاري ومسلم.

وإذا هممت بالنطق في الباطل ** فاجـعـل مكـانـه تسـبيحـاً
فاغتنام السكوت أفضل من *** خوض وإن كنت في الحديث فصيحاً
ينبغي على المسلم أن يبعد نفسه عن مواطن الريبة
والتهمة التي تجعله موضعاً لغيبة الآخرين ، وأن يكشف ما قد يلتبس على الناس
وقد سبق إلى ذلك أكمل الخلق وأعدلهم.

قال ابن حبان: اللسان إذا صلح تبين ذلك على الأعضاء ، وإذا فسد كذلك

ملاحظة : اتمنى منك اخي الحبيب ابا طلحة اطلاعي على كل جديد لك في القسم الخاص بكتابة الاعضاء
لان مواضيعك ووالله تسرني وتعجبني فبارك الله فيك ووفقك واطال في عمرك وحفظك

القاك على خير

[kakashii]

اللهم ارحمنا والطف بنا واحفظنا من وسواس الشياطين

بارك الله فيك

الغيبه...وخصوصاً بالمجالس النسائيه...ارحمني ياربي

بارك الله فيك عالتذكير وجعله الله بميزان حسناتك

[عثمان بالقاسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الذي يغتاب غيره فيه صفات ذميمة، فهو حقود، عديم المُروءة، مُفْتخر، حسود، مُراءٍ، غافل عن الله

غافل عن عيوبه هو، فاسق؛ لأن الغِيبة من الكبائر، مُضيِّع لحسناته؛ لأنَّ مَن اغْتابه يأخذ منها،

حاملٌ لسيِّئات غيره، مُشِيعٌ على المسلم ما ليس فيه من أجل أن يَعيبه، وفي ذلك

حديث رواه الطبراني بإسناد جيد: "مَنْ ذَكَر امْرَأً بشيء ليس فيه ليَعيبه به حَبَسَهُ الله فِي نَارِ جَهَنَّم حتى يأتي بِنَفَادِ مَا قال" وفي رواية: " أيُّما رجلٍ أشاع على رجل مسلم بكلمة وهو منها برئ يُشِينُه بها في الدُّنيا كان حقًّا على الله أن يُذِيبَه يوم القيامة في النار حتى يأتي بنفاد ما قال"

أيْ حتى يأتي بالدليل على ما اتَّهمه به، والمُغتاب مسلم ناقص الإسلام،

لحديث: "المسلم من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده" رواه البخاري ومسلم.

وإذا هممت بالنطق في الباطل ** فاجـعـل مكـانـه تسـبيحـاً
فاغتنام السكوت أفضل من *** خوض وإن كنت في الحديث فصيحاً
ينبغي على المسلم أن يبعد نفسه عن مواطن الريبة
والتهمة التي تجعله موضعاً لغيبة الآخرين ، وأن يكشف ما قد يلتبس على الناس
وقد سبق إلى ذلك أكمل الخلق وأعدلهم.
قال ابن حبان: اللسان إذا صلح تبين ذلك على الأعضاء ، وإذا فسد كذلك

ملاحظة : اتمنى منك اخي الحبيب ابا طلحة اطلاعي على كل جديد لك في القسم الخاص بكتابة الاعضاء
لان مواضيعك ووالله تسرني وتعجبني فبارك الله فيك ووفقك واطال في عمرك وحفظك

القاك على خير

بارك الله فيك أخي سامر، تعجبني ردودك المفيدة، جزاك الله خيرا .

وإذا هممت بالنطق في الباطل ** فاجـعـل مكـانـه تسـبيحـاً
فاغتنام السكوت أفضل من *** خوض وإن كنت في الحديث فصيحاً

جميلة هذه الأبيات.

وفيك بارك الله أخي الكريم، ووفقنا الله وإياكم لما فيه خير في الدنيا والآخرة.

نلقاك على خير إن شاء الله.
حفظك المولى من كل سوء.

اللهم ارحمنا والطف بنا واحفظنا من وسواس الشياطين

بارك الله فيك

الغيبه...وخصوصاً بالمجالس النسائيه...ارحمني ياربي

بارك الله فيك عالتذكير وجعله الله بميزان حسناتك

آمين، آمين، آمين.

وفيك بارك الله .
أسأل الله عز وحل أن ينفع بالموضوع.

وفيك بارك الله، وشكرا على المرور.
آمين، نسأل الله القبول .

حفظك المولى من كل سوء.