مـِنْ حيثُ للسُّحُبِ مـِنْ نَفْحَهْ
وَمِنْ حَيْثُ لِرَامَدِيّهَا, سَكْتَه
وَ جنَاحُ أَمسَى بطيّر الطيّرِ, بَحتَهْ
فَهلْ مِـنْ سُكونٍ وَ, ونقطَه !
×
السّلَامُ عَليْكُمْ وَرَحمَةُ الْإلَه وَبَرَكاتُه
أَكتُبُهَا فـِي عَجَلهْ, فَترفقًا بالغِثَاءْ . .
×
قَولُ حَكيـِمْ ومَضغُ الْأنـِيمْ
لَكُلّهَا أسَتَارٌ وَتَرانيـِمْ
تَنَاثَرَتْ مـِنْ لَوعاتِ الجحيـِمْ
وللنَرْتَقَبْ, فَأيَا كَريـِمْ !
×
مِنْ الْألَمِ بَاتَ الفِضّ يَسِنْ
وجَوفُ ديـِكِهَا صَاحَ يَرنْ
فَالرُّوحً تَعِبهْ, وَ النَّبَرَةُ تَإنْ . .
وَ آنَ لَنـَا أَنْ نرقدَ وَ ..
جِنّ بالسِّـِنْ !
××
تِلْكَ السَّمَاءْ . .
المفضلات