.
.
.
جويندا
\
/
يااااااه جويندا هنا!

رائعٌ حقًّا، أهلًا وسهلًا بكِ عزيزتي..

كيف حالكِ يا حلوة؟ وشكرًا شكرًا على جهودكِ هنا

لم يتسنَّ لي شكركِ سابقًا، فجزاكِ الله كل الخير ^^

وشكرًا للوقت الذي قرأتِ فيه..

::

عن المطر أحبه كثيرًا لكن كما قلتُ حين يزيد أخاف ^^" بالذات صوت الرعد اتخيله غضبٌ حقًّا..

عن اليـــد، لا أستطيع الغياب بما أني ألتزم النظام، وأيضًا إن كنتُ سأتغيب فلا أحد معي في المنزل

وخالي لديه محاضرات.. وهنا تجلت مكانة أبي، فلو كان موجودًا لما منعني شيءٌ أن اطلب منه ألا أذهب..

ذكرتني، جلست صديقةٌ بجانبي يومها تلف يدي بمناديل وتجففها كل حينٍ، وكان الأمر غريبًا لكن على نحوٍ ما سعدتُ به..


::

سلّمكِ الله حبيبتي، لم تظهر نتائجي النهائية لقدمي بعدُ، ظهرت سابقًا

وأعدتُ فيها العملية وبقيت نتائج أخرى قريبًا (في شهر 5 هجري) وما زلتُ أتفاءل خيرًا..


لكن تحسنتُ بشكلٍ لا يظهر لمن يراني عامةً، فسيري طبعيّ وشكل قدمي طبعيّ عدا أوقات العملية.. ويومها أنام اليوم بطوله..

::

المتوسطة ^^ لا ليست كلها سيئة، الأمرُ فقط أن مواقف محورية في حياتي وقعت فيها.. ومنها موقف الفتاة التي

تحدثتُ عنها في سؤال الثقة..


\
/
أهلًا بسؤاليكِ

س / ما رأيك بطريقة الكتابة بالـ " عربيزي " مثلا : A7b aljsh3r ~> أحب الشّعر !

ألا ترين أنها إعادة للهجمات على اللغة العربية التي وقعت في عام 1299 هـ .؟
تقصدين في الألقاب أم عمومًا ككتابة؟

هي طريفةٌ من نواحٍ ما، إذا تعطلت لوحة المفاتيح ولم تُفلح osk في إعادة العربية فبعضهم يكتب بهذه الطريقة

ككتابة لا أحبذها كانتشار.. ربما مع الوقت سنجدُ أننا نكتبُ بأحرف لاتينية وهي دعوةٌ قديمة كما ذكرتِ

لكن كألقاب لا أعلم حقًّا، هناك نماذج جيدة تستخدمها وربما لهم أسباب منها سرعة الدخول للمنتدى

لكن لا عُذر بما أن الشبكة أصبحت تدعم الروابط باللغة العربية

::


س / عادات في المجتمع تودين تغييرها ؟
*عادة قال وقيل، نهتم كثيرًا بنظرة الآخرين لدرجةٍ تجعلنا نخرج من ذواتنا، فلانة بنت فلان فيجب أن تكون كذلك، هذه ليست عادة

بقدر ما هي أفكار..

*عادة التفاخر بالأنساب ونحوها وما يترتيب عليه، حين أناقشهم يقولون صحيح أن الإسلام أبطلها لكنهم يتشددون في بعض الأمور..

لا أقول أن الأمر سيء، لكنه أضحى شيئًا يُعتمد عليه كثيرًا، وعليه فإن حكاية الواسطة والمعرفة تترتب على أن فلانًا

هو ابن فلان.. باختصار أن الطبقية موجودة لدينا وبوضوح..

*عادةُ اليأس والتثبيط، اعتدنا أن نقول: الغرب وانظروا لهؤلاء، ونادرًا ما ننظر لمجتمعنا ولما لدينا.. هناك نماذج رائعة لكننا

لا نرى إلا العيوب، كل المجتمعات ننظر إليها بشكلٍ مختلف إلا إن توقفنا عند مجتمعنا قلنا: ولكن...

إن جاء أحدٌ بفكرة بادرناه بـ لا يمكن، مستحيل، دعوه يجرّب قليلًا..

* عادةٌ وفكرةٌ منتشرة، رغم أني أعلم أنها دينًا واقعٌ وحق، الظن السيء أو العيــن، الجميع يقفز لها بدون

تثبت، وأصبحت شمّاعة الفشل عند بعضهم.

* عادة لبست فلانة ألبس معها، لا داعي أن أجعل شخصيتي ممثلةً في لباس معين، وهذا للأسف قد تزرعه بعض

الأمهات خطأ.

::

هذا ما يحضرني.. ولم تُثقلي بل وجودكِ أروع من الرائع..

وجزيتِ الخيرات دنيا وآخرة..

شكرًا لحضوركِ ثانيةً..


مع التحية
.
.
.