إحم !
تحية لـسوزي أولًا!
لروعة ما غمرتني به من كلماتها!
شكرًا غالية سوز! (:
اللطيفة نهى !
كلماتكِ جميلة وتحمل من المشاعر الكثير !
فبعمق النبل أشكركِ يا غالية !
وأسأل الله أن يديم السعادة لكِ !
شكرًا نهى! (:
جواد!
ربما أستطيع القول هاقد عدتُ ولكن الأمر مختلف عن
عدم استطاعتي الإبتعاد... فالأمر آخر تمامًا .. لكن
الآن كل شيء على مايرام وبإذن الله يستمر الحال !
لا يوجد خطوط فتحدث كما تريد فلم أرك يومًا
إلا داخل كل معقول! ^^
جزيت الخير أخي وبارك فيك وأزال عنك السوداويات ! (:
نينو !
مسائكِ أدفأ يا حلوة !
صمت الراحل وصدى رحيله يظل يقتل وينخر في
أعماقنا حتى نقع وتتشوه الذات لدينا ولكن.. ما إن
نقر بأن ما رحل لا يعود وأن لا أمل مهما
ارتجينا ومهما ضحكنا على الذات المشوهة!
فإننا نضحي أفضل ونمضي لحياةٍ تنتظرنا
ترجونا لأجلها!
آش، أنتِ رائعة ! أكنتِ تعلمين هذا ؟
الحقيقة أجل أعلم هذا .. فكم أنا رائعة! p:
وإني أراها قوة تخطت كل الحدود يا غالية! (:
شكرًا يا زهري وقمري !
شكرًا لوجودكِ دومًا !
سمائي الزرقاء!
أهلًا بكِ وأهلًا بكل المشاعر التي كانت تحوم
حول كلماتنا كأطياف أشباح !
الصوت هو صوت الذكرى صوت الماضي
صوت الكذب الممتليء بكل شيء كان!
ولا يسمعه سواكِ لأنه أبدًا لم يكن لسواكِ
ولا يخرج فلإنه يؤلم الأعماق ويتلاعب بالعقل
أشد تلاعب فما بالكِ لو خرج!؟
ما تراه فاعلٌ أكثر.. يكفي ما فعل لا رغبة بمزيد!؟
ما أشد فقد النفس ما أشده!
كا لو أنكِ لستِ أنتِ وعبثًا تبحثين وتبحثين!
وشيء في الأعماق يسرُ لكِ لن تجدي لن تصلي !
توقفي! ضعتِ! أين تذهبين !؟
صرخات تحيط بكِ إنها أنتِ لكنكِ تجهلين!
وتمضين تمضين!
وحين وجدتها باتباع كثيرِ أصوات !
تتساءلين من هذه!
وأي تشوهٌ يملأها.. أهذا ما بقي !
أهذه أنا !؟
أتراني لن أعود لما كنت!؟
ولكن مهلًا يا أنا الأولى .. سأعيدكِ وإن طال بي
الوقت أو قصر!
لا تيأسي مني فإني ذات يومٍ سأعيد ما فقدتِ !
وسأعود لأكون أنتِ سأحوي تشوهكِ ولن أبقيك
في الإنطواء.. أبدًا لن أتخلى يومًا عني يا أنا !
ذكرى الآخرون .. بعد التلاشي وقبيل التلاشي
بقليل!
لم تأتي يومًا بكثير.. على الأقل لحالٍ يحتاج
وجراح يفتقها نزيف.. !
شفقةً كانت أو ألمٌ لها أو خوف عليها منها أو
لأجلها!
لن تصلح كسرًا ولن تعيد هدمًا
لن تداوي جرحًا لن توقف نزفًا!
هي لن تفعل شيئًا !
يكفي القول بالإنتظار كقاتلٍ صامت!
يسلبكِ الروح والعمر.. دون شعورٍ منكِ!
ويظل شبحًا أسود فحين تولينه الظهر يوقفكِ!
أن إليكِ ردًا لتنتظري المزيد ولتضيعي الأكثر!
ولتكوني حبيسة الأوهام!
مهما بلغ بكِ الوفاء من مبلغ!
فلا تظني أن الإنتظار جزءٌ منه .. فما هو إلا عدو
وبصمتٍ يضيع عمركِ!
ولا فائدة أبدًا من ردٍ للإنتظار بعد ضياع طويل عمرٍ منه !
أما.. عن السبيل !؟
سبيل النسيان واضح.. بين!
فقط رغبةٌ واصرار لبلوغه وسيكون الوصول إليه
بإذن الله!
أما تلك الروح فأراها نسيان وقليلٌ من ذكرى ! (:
وبسلامٍ بسلام وللأبد فلترقد !
سمائي كم أعشق حروفكِ!
لا تتوقفي!
ودٌ أعمق لكِ! (:
تشارمي !
شكرًا يا حلوتي!
سعدت حقًا بأن أرى ردًا لكِ هنا!
لا تقلقي من نهاية أردتها فهي بدايةٌ أبدية ! ;)
دمتِ بخيرٍ وحولكِ سحركِ المتألق دومًا! :]
أسرارو !
بانتظار عودتكِ أيتها الرائعة الثالثة! (:
آنستي دانتي! ..
إذن أتراني أقوى امرأة حين كنتُ قادرة على النسيان !؟
أحرفٌ رقيقة نثرتِها .. فشكرًا لكِ وأهلًا بكِ ! (:
د. أنمي!
وعليكَ السلامُ ورحمة الله وبركاته!
حياك الله!
أشكر لكَ لطفُ كلماتك أخي العزيز !
وسعيدة أن أرى من يقرأ لي هنا
.. وأيضا من الرائع أن نرى بعضــًا من كتاباتِ أشـٍ بعد هذهٍ المده
..
عبارةٌ أسعدتني’ لها أشكرك بامتنان! :]
الراحة وما أجملها من راحة!
ولو كانت برحيلها..
وقد صدقت!
لا شيء يستحقُ معاناة وألم بهذا الحجم! (:
وإن استحق فإنه نادرٌ وأندر ما يكون هو!
دمت أخًا طيبًا !
سررتُ بك وبتواجدك!
دوكي!
اليأس في كثير من أحيان أفضل من آمال
يملأها الزيف وتبقى تعشعش في دواخلنا
حتى يضيع منا ما يضيع لزيفها !
وما يثير القلب سوى الألم الممتليء بالنزف!
ولكن رغم الألم والتحطم لا بد من وقوف!
خصوصًا حين نعلم أن ما من أحدٍ
سيشفق ويمد اليد لنا!
والحقيقةُ الحقيقة.. أنّا نحتاج أنفسنا لا غيرنا..!
فما دوائنا إلا بأيدينا لا بأيدي الآخرين..
كل الشكر لحضورك ومشاركتنا الحرف!
دم بخير حال!
كيان!
كلماتكِ كانت غاية في اللطافة كما وصلني!
لذا لستُ أعلم سبب الحذف!
دومي بخيرٍ عزيزتي! (:
المفضلات