اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kakashii مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

موضوع عميييييييييييييييييييييق جدا

وغير عشوائي جدا بل يحتاج لتركيز شديد حتى لا نتوه

احم هعلق بس على _رجل المستحيل_ طبعا مافيش حاجه اسمها رجل او اي شخص يستطيف يفعل كل شئ او المستحيلات انما يقصد برجل المستحيل ما يقوم به الشخص الككنى بهذه الصفه باشياء قد نتصور نحن انها مستحيله ولكنها بالعمل المرهق والذكاء الخارق...الخ يستطيع الانسان القيام بها

اي رجل المستحيل في نطاق ابشر...فهو ليس ملاك مثلا...انما متميز ولكل له قدرات

شكرا لك وبارك الله فيك

اعذرني انا عالعشوائيه في الرج ولكن الوضع صعب _اللهم اعنا عالدراسه_

جوزيت خيرا عالموضوع الراقي


وعليكم السلام ورحمة الله
شكراً على الإطراء !
إن استطاع الإنسان القيام بها فلم هي مستحيلة ... هذا عين التناقض
هل معنى إن تميز عن غيره ..لقب بالمستحيل .. الإستحالة معروف معناها ..
ويبدو أني أنا الآخر يستحيل أن أفهم هذا التناقض

شكراً على المشاركة ..أظننا في عطلة .. وفقك الله

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ كـيــان ~ مشاهدة المشاركة
لايجب أن نؤمن بجميع الفلسفات .. هي فقط نتاج منا عن خضم تجارب وافكار وتاملات تلهمنا عن تصور معين ^^.
الرسول صلى الله عليه وسلم أشار الى قمة الهرم لجميع أعمالنا الظاهره والباطنه .. (إنما الأعمال بالنيات وانما لكل امرئ مانوى ) .. وهو شرط لصحة العمل ..
وقوله تعالى ..( لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنتُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ) .. سورة البقرة اية 284


قوله تعالى: لله ما في السموات و ما في الأرض، كلام يدلعلى ملكه تعالى لعالم الخلق مما في السماوات و الأرض، و هو توطئة لقوله بعده: و إنتبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله، أي إن له ما في السماوات و الأرض ومن جملتها أنتم و أعمالكم و ما اكتسبتها نفوسكم، فهو محيط بكم مهيمن على أعمالكم لايتفاوت عنده كون أعمالكم بادية ظاهرة، أو خافية مستورة فيحاسبكم عليها



ولم يوكل لي ولك وجميعنا أن نتحكم بالأخرين .. والا فأين عقولهم المدركه وقلوبهم المستبصره ..
الله عزوجل أعطى لكل بشري مسلم ترخيصان اثنان فقط ..
المحاسبة (محاسبة المرء لنفسه )..أي محكمون لذواتنا بالعقل واستشعار القلب .. والآخرى .. التذكير
فال تعالى. (ياأيها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ماقدمت لغد ) سورة الحشر ايه 18
.. وهي للأولى ..




قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: ( أي حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وانظروا ماذا ادخرتم لأنفسكم من الأعمال الصالحة ليوم معادكم وعرضكم على ربكم ).




والأخر .. قال تعالى ..( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) .. سورة الذاريات ايه 55
وكلا الأيتين صيغتا أمر من الله تعالى .. وهما قاعدتان تتفرعان من قمة الهرم وان أختلفت الأساليب والطرق التي تحققها لكلاهما ..
سأقرأ جميع الفلسفات ,الثقافات والحضارات .. نعم ..هذا ليس خطأً أبداً ^^..
لكن قبل أن نستقبلها ^^.. لابد لخضوعها لميزان الدين الأسلامي .. فنأخذ منها ونستثني مانريد .. وإن شئنا صُغنا فلسفاتنا الخاصه ..
سدد الله على الخير خطاك..

ماشاء الله ... بارك الله فيك .. أؤمن بقناعاتي .. ولا أخضع لأي فلسفة ..
على ذكر هذا .. يقال أن الفلاسفة اضطربوا اضطراباً مزرياً بسبب جملة ( أيهم أتى أول ,.. الديك أم الدجاجة )

بارك الله فيك ..