وعليكم السلام ورحمه الله
جزاك الله خيرا أخى
وبارك الله فيك
نعم
لا
الأمر يعتمد على طبيعة اللهجة، لا أستطيع القول نعم أو لا
|
|
هممـ .. المشكلة ليست في المراجع فحسب. بل النظام كله على النمط الفرنسي عندنا وحتى في الفصل فإنك تتكلم الفرنسية والمدرس كذلك...
بالنسبة للمتعلمين وخريجي التخصصات فلا أرى أنه من المنصف لومهم. خاصة وإن علمنا بأن معدل ساعات الدراسة أسبوعيا يتراوح على الأغلب بين 32 و 40 ساعة. متى يمكنهم القيام بجهد إضافي؟؟ أما بعد التخرج فهنا يبدأ الإنشغال الحقيقي...----> المشكلة في النظام مرة أخرى
+ ما حزرت xD المثال من نسج خيالي كما قلت
في الإنتظار..
مرحبا بعودتك إلينا سالماً. كما قلت الأمر جد مؤسف
حتى أنا لا زلت لا أفهم هذا
تلك الكوارث موجودة عندنا أيضا -ربما أكثر بقليل- لكنني لا أعتقد أن الاحتلال قد غادرنا حتى يتمنوا أن يبقى. ربما فعل بشكله العسكري لكنه لايزال بتجلياته الثقافية والفكرية.
+ شدني ذاك النقاش
لا تخشى شيئا أخي القلعة... لم أنزعج ولم أسئ الظن بك ولا أي شيء آخر...
+ الموضوع للنقاش وتبادل الأفكار... أنت أبديت رأيك في ما كتبتُه و أنا أبديت رأيي في ما كتبتَه
كما أردت أن أنبهك إلى مسألة الترابط الوثيق بين الإسلام ولغته.
+ أنا أعلم حساسية مسألة اللغة عندكم خاصة مع مزاحمة اللغة القبايلية (الشلحة) لها...
بالطبع هذا رأيه، لكن هذا لا يمنعنا من الرد عليه حتى لا يُغرر بغيره!وقد يأتيك احد ويقول لك العربية ليست مهمة عندي فهذا رأيه سواء اعجبنا او لا وهو حر فيه ولكل منا رأيه
لم أقل تكلم معه بالفصحى ولم أقل لا تتكلم معه بهايعني هذا الواقع ايش راح اعمل هل تريديني اتكلم معه بالفصحة ما راح يفهمني إطلاقا وما راح استطيع ان اترك الكلمات الفرنسية فلن استطيع تكوين جملة إلا وفيها كلمات فرنسية او حتى جمل فرنسية واضن اننا كلنا نعاني من هاته المشكلة في المغرب المعربي !!!
لكن هذا الخلط -كلمة بالفرنسية + كلمة بالعربية + كلمة مشتقة من الأمازيغية - أراه خطرا على لغة القرآن في بلادنا
بالنسبة لي إما أن أتكلم بالعامية الخالية من الألفاظ الفرنسية أو أن أتكلم بالفرنسية فقط
فالواقع مع الاسف ضد العربية في المغرب العربي والشباب كله تقريبا متعلق باللغات الاجنبية حتى اختفت الهوية العربية في مجتمعاتناوهل أوصلنا لما نحن فيه شيء أكثر من الاعتذار بالواقع وأننا لا نستطيع شيئا حياله؟؟
ألا يجب أن يكون هذا الواقع محفزا لنا على إصلاح أنفسنا ولم لا إصلاح من حولنا -إن أمكن- على الأقل سنكون قد فعلنا ما بوسعنا وأخلينا مسؤوليتنا أمام الأجيال التي ستأتي بعدنا.
في النهاية. ألا ترى أنه من المهم لكل مسلم أن يتعلم بل ويتمسك بالعربية؟ على الأقل ليفهم الوحي الذي أنزل بهذه اللغة ليبين للناس الإعتقاد الصحيح والمنهج السليم في الحياة وليخرجهم من الظلمات إلى النور؟
+ مرة أخرى الموضوع للنقاش. وكما أقول أنا: الاختلاف لا يفسد للود قضية ما لم يمس بما هو معلوم من الدين بالضرورة
المفضلات