لا يهم إن تكامنا بالعربية الفصحى أو بالفرنسية أو خلطناهما الإثنبن ، فهذا لم و لن يؤثر في هويتنا و عقيدتنا ، لأنه هنا أكبر شيء يلعب دوره هو تربيتنا، لأن تربيتنا وما هو مغروس في قلوبنا هو أننا أمازيغ عربنا الإسلام ؤبالتلي فنحن عرب مسلمون و لا غبار على هذا كما قالت الأخت سلمى1415 فالغة الفرنسية تعتبر غنيمة لمن يتقنها .