.بتّ أُقتَل كلّمَا تذكرتُ شيئًا من تفاصيلكَ ...
. غَادرتَ واقعِي ... لِمَ لازلتَ إذن تُطِل عليّ فِي أحلَامِي ؟
. وحدكَ أنتَ ... الحيّ الذّي أشتاقه كـ إشتياقي للموتَى !
. كَان ينبغِي عليّ أَن لَا أحبّكَ بـ جنُون مثلمَا فعلتُ ،
--لربمَا ما تعذّبتُ حينَ فراقكَ كـ الآن .
شتات ~


المفضلات