|
|
|
|
سبحآن الله وبحمده . سبحآن الله العظيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ليس تشددا ولكن عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب) رواه البخاري و مسلم
- وعن الحسن بن على رضى الله عنهما قال :
حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" دع ما يريبك إلى ما لا يريبك " رواه الترمذى وقال حديث حسن صحيح .
ومعناه : اترك ما تشك فيه ، وخذ ما لا تشك فيه.
|
|
جزاك الله خير الجزاااء وأثابك الجنة ..
بالنسبة للفيس بوك .. انا ممن يكرهونه كرها جما .. اجارانا الله وإياااكم من مثل هذه المواقع ..
وأرجو أن نغتنم أوقاتنا بما يرضي الخالق عز وجل
,,
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
إن من طرق الذكاء الاجتماعي ~الإنصات~
ولعلها مشكلة البشر جميعا
فقل أن تجد إنسانا يمتلك موهبة الإنصات
في الوقت الذي خلق الله لنا
لسانا واحدا و أذنين لنسمع أكثر مما نتكلم
وعند القول بأننا نريد التحول
من الثرثرة إلى الإنصات
علينا /\ بمجاهدة النفس \/
لذا فهذه العملية تحتاج في البداية
إلى قناعة ذاتية ومن ثم مقاومة الرغبة في الحديث
لكن هنالك حالات قد لا تنطبق عليها عملية الإنصات
„„بين الأصدقاء المقربين جدا
أو في مجلس فرفشة ونكات„„
لذا فاعقد العزم وشمر من الآن
لتكون شخصا محبوب المعاشرة
يأنس الناس بمجالستك والأخذ بوجهة نظرك
التعديل الأخير تم بواسطة Hope Tear ; 1-6-2010 الساعة 03:20 PM
|
|
(( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ
شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )).
|
|
سَلامٌ من صِبَا بَردى أرقُّ - ودَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمِشقُ
ومعذرة اليَرَاعة والقَوافِي - جَلال الرزء عن وَصفٍ يَدقُ
دخَلتُكِ والأصِيلُ له ائتِلاقٌ - ووجهك ضاحك القسمات طلقُ
|
|
جعل الله رضا الوالدين من رضاه - سبحانه - ..
و ذلك أن الوالدين إنما هما نموذجان لمن يرعى الإنسان منذ صغره و يحتضنه و يحفظه و يعطف عليه و يحتويه و يعرف أمره كله .. و ذلك هو ما قام به ربنا - تبارك و تعالى - مع عظم الفارق ..
فمن لم يشكر والديه على عملها و صنيعهما .. كأنه لم يشكر ربه - عز و جل - على نعمه و فضله عليه ..
فلذلك كان عاق والديه في شقاء .. كيف لا و هو كالملعون .. سخط عليه والداه فسخط عليه ربه - و العياذ بالله - ؟!؟ ..
اللهم ارزق والدِينا برنا .. و ارزقنا رضاهم ..
و ارزقنا رضاك أبدًا - ربَّنا - و النظر إلى وجهك الكريم العظيم .. و أجرنا من سخطك أبدًا ..
|
|
(ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري إن رحت فهي معي لا تفارقني
إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدي سياحة)
...
وكان يقول في محبسه في القلعة... –لما سجن في آخر حياته - :لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هذه النعمة).
ابن تيمية
ماأعظمه من تعلق وثبات ..!
..
"اللهم ارزقنا الأنس بقربك .. ولا تعلق قلوبنا بسواك"
التعديل الأخير تم بواسطة اللؤلؤهـ ~ ; 5-6-2010 الساعة 11:35 PM
|
|
جزاك الله خيراً وفقت
وارجو ايضا ان نشرح يوم آية كريمة ويوما حديث شرف
|
|
|
|
كلما زاد المؤمن من الطاعات .. زاد إيمانه ..
و كلما ترك المؤمن الطاعات .. بدأ إيمانه بالتناقص ..
و الإيمان إذا ازداد .. ازدادت رفعة المؤمن و عزته ..
و إذا نقص .. أصبح المؤمن خاويًا فارغًا لا قيمة له ..
و هذا رحمة للمؤمنين ..
فالله - عز و جل - إذا لم يكن يريد بنا الرفعة بدينه .. ما كان لينفي عنا كل رفعة بغيره !!! ..
و إذا علمنا أنه لا رفعة لنا إلا بالإيمان ..
فكيف نتجاهل أمره .. و نبحث عن غيره .. و نهمل الآخرة .. و نُقبل على الدنيا
؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟
|
|
سبحآن الله وبحمده , عدد خلقه , ورضاء نفسه , وزنه عرشه , ومداد كلماته
|
|
أيقِظ شُــعورك بالمحـبّة إن غـــفا..لــــولَا الشُّـــعورُ النَّاسُ كانواكالدُّمَى
أحبِبْ فيغدوا الكوخُ قـــصراًنيِّـــــراً..وابغض فيُمسي الكونُ سجناًمـظلما
مـا الكأسُ لولا الخمرِ غير زُجاجةٍ..والــــمرءُ لــــــولا الحـــــبّ إلاأعظُـــما
إيليا ~
|
|
عن ابن عمر - رضي الله عنهما و أرضاهما - قال :
قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - :
" لا تُكثِروا الكلام بغير ذكر الله ؛
فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب ،
و إن أبعد الناس من الله القلب القاسي "
( رواه أبو داود برقم 3854 و ابن ماجة برقم 1757 )
المفضلات