" فَإِذَا فَرْغْتَ فَانصَبْ * وَ إِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ "

يبدو أن الأمة باجمعها لم تفرغ ..

فما بالها وصلت إلى مرحلة الترف و التنعم ؟!؟ .. حسبوا أننا ورثنا مع الإسلام كل مجد و عزة كانت لسلفنا - رضي الله عنهم و أرضاهم - ..

و المسألة الأخرى :

هل لو فرغوا سينصبوا ؟!؟ ..

أم سيعودون لترفهم .. حتى يعودوا إلى نكستهم .. و هلم جرًّا ؟!؟ ..

اللهم آتنا رشدنا و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا .. أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ..

~*~*~*~*~*~*~*~

ينظر المرء للحال ..

فيتساءل :

هل هناك مساحة للترفيه و الترويح بعد ذلك ؟!؟ ..

حسنًا ..

لقد كان رسولنا - صلى الله عليه و سلم - مزاحًا بسامًا ..

و لكن ..

الويل لمن نسي مصيره !!! ..