ملاذي..

ذاك الحضن الدافي..
زاويةُ سري وأحزاني..
أطللّتُ بعبق ذكراي..
وتناسيتُ الماضي..
هل ياترى ستحنو أيامي..
لوقع أقدامي..
أم أنها سائرةُ , حائرةُ , لمعادي..
أواه من كبد الذكرى الآتي..
هل سترى ستعيش مرآتي..
لأتذكر ألآمي وأحزاني..
لا أدري..


مُجرد إنطلاقة..
للحاق بمركبكم..