[] !عندما أعجز عن رؤيتڪ لن أعجز عن[ الدعاء لڪ ]أسعد الله قلبك أينما ڪنت .. !
|
[] !عندما أعجز عن رؤيتڪ لن أعجز عن[ الدعاء لڪ ]أسعد الله قلبك أينما ڪنت .. !
|
هو وقار يشرفني كثيراً و ليس عار البته
رغم ظهورهـ المبكر قليلاً في نظر البعض
لكن ما اصابني لم يكن ليخطأني
و يظل وقار
يروى عن إبراهيم عليه السلام عندما رأي الشيب فيه قال :
][ رب ما هذا؟ فقال الله عز وجل : هذا الوقار،
فقال ابراهيم: اللهم زدني وقارا][
عيرتني بالشيب وهو وقار ويا ليتها عيرت بما هو عار
أحبكِ يا شعراتي البيضاء !
اللهم زدني وقار .. اللهم زدني وقار.. اللهم زدني وقار..
التعديل الأخير تم بواسطة waiting future ; 24-6-2010 الساعة 07:42 PM سبب آخر: .......
|
أتساءل ..
لم نفترق دائما عمن نحب ؟
لم ترفض الحياة أن تصفو لنا ؟ لم لا تتركنا نعيش معهم بسعادة ؟
لم تصرّ - وبشدّة - على تمزيق الشمل ؟
،
ربما كان قدري أن أشعر أني لستُ جديرة بلحظات الفرح !
،
أغلب الأشخاص الذين أحبهم يرحلون ..
دون أن يتركون لي بصيص أمل بعودتهم .. لأعيش به ما بقي من حياتي !
وحتى الذكرى الجميلة ؛ أصبحت طيف حزن يثير الكثير من الدموع ..
تعبت من بحّة الحزن في صوتي .. وتعبت من إخفاء دموعي .. تعبت من لوعة الغياب ..
تعبت من الحياة بعدكم .. دونكم ،
لا أملك إلا أن أعزّي قلبي الذي أضناه الفقد ..!
~
يارب .. في الجنة يارب ، لمّ شملنا هناك ..
حيث لا فراق ،
رباه ~
|
إحدى الأفلآم الخيآليه ..
فــآرس رسم ابتسامة ألمآسيه على فتـآه ..وغآدر
كانت بداية مؤسفه فغادرت الابتسامة بعد فتره من رحيله ..
كـآد الشوق يقتلها ..مكانها المميز في علو الجبل ..تتمنى لو تطير ..
..
لاحظ الجميع الحزن واليأس والشوق فيها ..
كانت أمنيتها أن ترآه لو حتى في منامها ..
أمامهم بدأت بالتلآشي وقلبها ..لم يعد يكثرت ..
فبـعدهـ أدى للملل ..
نهايتهآ
}{ ..
|
خطاي اني تعلمت الوفاء والناس كذابه ..
|
لسنا بأغبياء لكن هناك أسئلة لا نستطيع أجابتها .
~~~
الصداقة !
أحقًا يفهمون معناها ؟
لا مجال لتصديقهم إن قالوا نعم ..
~~~
نعمة التوأم عظيمة ( سواء إن كانوا من بطن واحدة أم لا ) ..
فليمنحني شخصًا ما تلك النعمة - بعد الله سبحانه - . = (
أحتاج إليها وبالأخص الآن ..
عندما كنت صغيراً لم يكن لخيالي حدود , حلمت بتغيير العالم و الوجود , وعندما كان العلم يسود , أدركت بأن العالم لن يتغير وسيظل كما هو موجود ، قررت ألا أجعل في الأمر تعمقاً بل جعلته مركود , أتتني وهلة بأني أطيق تغيير الوجود ، وعند نهاية مطافي أدركت بأن حماسي كان حده ليس كأي الحدود , أغير من نفسي ومن حولي فهذه طاقتي وقدرتي أصابها الجمود , ولكن , لم يتغير أحد ممن حولي فوا أسفاه فقد ظننت بأن حولي أسود , و ها أنا الآن أرقد فى فراش اليأس مدركاً بأني لو غيرت من نفسي لوفرت على كل مجهود , قد أكون مغيرا للبعض ممن حولي ولكن ليس بالقدر المقصود , وبدعمهم لي ربما كان بالإمكان أن أحسن من وطني ولولا إحساسي بأنني مرفود , ومن يدري , ربما كنت قادراً على تغيير العالم كله بقوة وصمود.
أما نرى الزحف قبل المشي , والحساب قبل الجبر , فلنصلح من أنفسنا قبل إصلاح الآخرين , إذا أردنا صنع التغيير في الحياة فلنبدأ بأنفسنا , و ليس بوالدينا , ولا أقراننا , ولا معلمينا ، فكل التغيير يبدأ من أنفسنا ، من الداخل الى الخارج وليس العكس.
أما قرأت قصة الرجل الذي أراد تغيير العالم من كتاب
( عادات المراهقين السبع الأكثر فاعلية ) لأحد الكُتَّاب المعروفين ، كتاب جيد أنصح بقراءته فقد يؤثر في الحياة بشكل غير متوقع.
|
ربي اني لك عدت من سراب فيه تهت
وعلى وجهي شغايا ندم فيه انتهيت
|
في كل لحظه يتغير العالم ....
في كل لحظه يموت شخص .... و شخص اخر يسقط راسه على الارض
من حال الى حال و تغيرت الاحوال
|
كَآفِيْ زَعَلْ :: تَرَى اَلْظُرُوَفْ مَقَفِلِةْ مِنْ كِلْ صُوبْ
وأنَآ .. حَمَلْتْ مِنْ اَلْهُمُوَمْ .. أَنْوَآعْهَآ وَأَشْكَآلْهَآ
تراهُ لاهثاً..
ورائها..
لا هم له..
سواها..
في الليل..
له نحيب..
وفي الصباح..
له خَبِيب..
,,,,,,
لِمَ ياصاح..
قد ضيعت الفلاح..
ونكست على عقبك..
وتناسيت همك وأمتك..
إلى متى التخبط في لجج المعاصي والآثام..
إلى متى..
رسالةٌ له..
|
عندما تُغيط المنافقين وأتباع هُبل والمتصفين بصفة إبليس عندما تكبر على آدم حسدا من عند نفسه ، عندما تغيظهم يتبعونك إلى هناك .
فحُق لي أن أضحك ،ههههههه، من فعلهم ، كلما رأيت من حمقهم المحشو بالحسد ضحكت حتى الشبع ، إذن فليحترقوا .
ويستمر هذا الكوكب الأرضي بالدوران في رحلته يحمل معه ألوانا من الحمق وألوانا من الحساد وألوانا من الشر والخير يدفع بعضها بعضا، وألوانا من المعارك بين أهل الحق وأهل الباطل ، إنها سنة الدفع وذاتية الحق، إلى أن يشاء الله.
|
مرحبا .. هذا الملاذ الأول بالنسبة لي ..
أتعجب من أولئك الذين يتمنون الموت مرارا وتكرار...
يتمنونه لمجرد حدوث شيء يعتبرونه من أكبر المصائب ...
لا أعرف لكن أين الرضاء بقضاء الله و قدره .؟؟؟.. أين الأمل بالله ؟؟
ينظرون للجانب المظلم ... لكن إذا نظرنا للجانب المشرق قد نشكر الله ألف مرة ...
تفكيرنا ... مسار حياتنا ..
اللهم إحينا ما دامت الحياة خير لنا ...
|
ارحل .. ململماً ترآمي شتآتك
فمآلهجرك أهمية في ذآكرة تغيبت تفآصيلهآ
وإني لأخشى على نوآيآ ستعبقني بالمنون
|
هل للكتابة مزاج ... ؟؟؟
من الأعماق أريد كتابة الكثير لكن ما الذي يمنعني ؟؟
شعور غريب أشعر به في غالب الأحيان ..
|
طيفٌ من الكذب يحيط بهم ولحظاتهم والعمر معهم ..!
لكأنهم كانوا الكذب بهيأة انسان, وأيامهم ذاك الطيف!
=)
|
أينما اتجه
و أينما قدمي تسير
استشعر الرهبة في حواسي تستجير
من أشلاء قطعتها آلام الهجير
ومن خيلاء عذابات
لازالت في فكري تستنير
ومن تقاطيع أوجه كلما درت لها وجهي
هي أيضا وجهها تدير
رحماك ربي
من جراحات عذبت عبدك المسكين الفقير
رحماك
من أحلام اغتيلت على ضفة الغدير
ومن ذكريات شفرت قبل أن تبلغ الشفير
يبدو أنني يجب أن أطبق فمي الصغير
وان لا احلم بآمال لا تعترف بمفاهيم المصير
لا تعترف بقدرات تفوق مستوى المرء القصير
لم اعد أريد شيئا
سوى أن أكون حرة كطير في السماء يطير
لم اعد ارغب في الحب
فليس في حبه إلا المذاق المرير
أنا لا أهوى الآن إلا شجونه
ففيها كتبت من حياتي الكثير
وما عدت اعتبره الآن سوى جرذ حقير
ستميته يوما رفسة من إحدى الحمير
نحنُ -فِي النّهايةِ- لا نجدُ سواك ربَّاه نستنجدُ به..
وما إن نخرجُ من كربتنا.. حتَّى ننساكَ وكأنَّكَ نسيتنا يومًا !
سبحانك يا إلهي.. سبحانك يا من تتقرَّبُ إلينا بالنَّعمِ ونحنُ نبتعدُ عنكَ بالمعاصي !!
ونحنُ الفقراء وأنتَ الغني.. أنتَ الرّحيم ونحن القسااآآاة!!
سبحانك ربَّاه.. سبحانك..
أرى جثَّةً هامِدةً -أمامَ عينيَّ- على الأرض.. لا حراك.. وكأن الجثّةَ ليستْ بشرًا أو شيئًا يستحقّ الاحترام.. -كان على الأقل!-
رباه.. سنصيرُ حتمًا مثلهم، فأحسن ختامنا يا الله..
نخافُ الموتَ ونهابه.. ولا نعمل لسنتعدَّ له.. سبحانك يا من خلقتنا بهذه الأنانيَّة المُفرطة.. سبحانك..
ربَّاه.. الحياة قاسية، فلا تجعلنا ولا أحبابنا نذوقُ قسوتها يومًا..
"ما سمعتي!! في العناية المركّزة من يومين!! أظن جلطة في الرئة ..."
ربَّااااااه!، كانتْ بالأمس أفضل مما يمكن أن نتصوّر.. واليوم.. بين حياةٍ أو موت..
يا رب.. يا رب..يا رب ،
.
.
-ها أنا ذي أكتبُ الآن.. على الرّغم من علمي بأنَّك لن تعلمَ حتَّى بأنني كتبتُ لكَ وعنك..-
رحِمكَ الله، يا الله.. نذهبُ لزيارةٍ ما.. لنفرحَ ونضحكَ و"ننبسط"!
لنرى عجبَ العُجابِ أمامنا.. يا الله.. يا الله..
موتٌ واحتراقٌ ودهسٌ وجثثٌ و..
دموع!
رحمك الله.. أنتَ وسائِر موتى المسلمين ..
أستغفرُك ربَّاه من كلّ ذنبٍ عظيم، تبًّا لنا.. نعصي ونعصي ونعصي ثمَّ "نتمصلح" عند الحاجة!!
أخٍّ أخ..!!
.
.
نضيِّعُ أوقاتنا في شتم النَّاس وسبّهم، وكأنَّهم سينفعونا يومًا في آخرتنا !
وربّي نحن من نخسر وليس هم! هم من كسبوا كلّ حسنةٍ أخذناها جرّاء سبابنا لهم !
ونحنُ من أخذنا ذنوبهم كلّها!
نصحيةٌ ما: بدل هدر الكثير من الوقت، وعوضًا عن كلّ حرفٍ سنُحاسبُ عليه يوم القيامة.. لنكتب ما ينفعنا "عشان نفسنا" قبل أي شيء!!
ولننظر لمساوئنا وخبايا أنفسنا، التي لو عُلم ما بداخلها لانفضَّ الناس من حولنا لسواد قلوبنا!
نحن في النهاية بشر.. لا غنى لنا عن بني جنسنا ..!
سبحانك يا من خلقتنا.. سبحاااااااااااان الله !
رفَاه.
|
كح كح ...
ألا يوجد أكسجين
؟!
|
أنا لا انتظر الفرح
أنا اصنع البسمة
وارميها للسماء
فتخلدها النجمة
لعل يوما ما
تمر انت هنا
فترى النجوم باسمة
فتتذكر من كان يصنع
ابتسامة النجمة
المفضلات