عندما تُغيط المنافقين وأتباع هُبل والمتصفين بصفة إبليس عندما تكبر على آدم حسدا من عند نفسه ، عندما تغيظهم يتبعونك إلى هناك .

فحُق لي أن أضحك ،ههههههه، من فعلهم ، كلما رأيت من حمقهم المحشو بالحسد ضحكت حتى الشبع ، إذن فليحترقوا .

ويستمر هذا الكوكب الأرضي بالدوران في رحلته يحمل معه ألوانا من الحمق وألوانا من الحساد وألوانا من الشر والخير يدفع بعضها بعضا، وألوانا من المعارك بين أهل الحق وأهل الباطل ، إنها سنة الدفع وذاتية الحق، إلى أن يشاء الله.