رااااائع ما كتبته ... أنهيت القراءة فتزاحمت المشاعر .. عندها نادتني أمي لأكل (الأندومي ) معها ..^_^
و منذ ذلك الوقت فتحت أشواق دفينة للمطر ..
هذه الأيام كثيرة ما أفكر في المطر .. بل و أتمنى عندما تمطر أن أخرج لألعب تحت المطر .. فقد كانت من أفعالي الشقية في الصغر ..
بينما الآن أنا لا أستطيع ذلك لأنه لا يوجد فناء في منزلنا .. فاكتفي بالمشاهدة و سماع قطراته و الكتابة أحيانا والدعاء ..
المطر .. دائما يشعرني بيوم جديد ~ بأن الأرض تجددت ~ تخبرني قطرات المطر بأن هناك يوم جديد ستشرق فيه الشمس ~بإذن الله ... فلماذا الحزن .. أو نعش يوما آخرا حزينا ..
مرة أخرى .. حقا فتحت مشاعر دفينة ستنطفئ بنزول المطر إن شاء الله .. اللهم أغثنا..

رد مع اقتباس


المفضلات