بدأ الملل يحشد قواته مع بداية العطلة الصيفية ليجتاح كل شخص يقول " أشعر بالملل" ...
وقليلا هم الذين يقفون بالمرصاد لهذا العدو النفسي .. الذي يدمر خلايا المرح و النشاط ..
و الذي يأسر عقولنا في سجون الكسل و التي هي أشبه بمتاهة تقف فيها عاجزا عن الحركة..
بينما ترى في الجهة الأخرى من يتحرك بطلاقة و مرح .. ويقف الملل بجوارهم مخذولا.. مهزوما..
نعم هؤلاء من تغلبوا عليه و حاربوه.. ولم يدعوا له سبيلا ..
لكن ضل هناك سؤال كيف تحرروا منه ؟؟؟ كيف؟؟
أصدقائي .. سنجيب عن هذا السؤال بإطلاق العنان لأفكارنا في إيجاد حلول حتمًا ستُنير هذه المتاهة..
المفضلات