لهذا أمرنا رسولنا الكريم بالمسح على رأس اليتيم، وخصّ الرأس عن دونه من الأعضاء لما له من أثرٍ إيجابي في نفسية الطفل كما أثبتتها الدرسات النفسية الحالية بعد 14 قرنًا من الزمان
ولهذا كان كافل اليتيم رفيق النبي في الجنة، كهاتين، وكان صلى الله عليه وسلم يُشير إلى اصبعيه السبابة والإبهام
لا أريد الولوج في نفسية الطفل الذي ذكرته، لأن مشاعر الحزن ستفيض بالمكان =(
فلا حزن أكبر أن تشعر نفسك وحيدًا حين لا يكون هذا خيارُك
حتى الفراشةُ والمطر
ألا رفقًا بذاك المسكين =(
:
ولكن في لحظات الوحدة
تسمعُ أنفاسك الدقيقة
تُحادث نفسك دون إصدار صوت
وبعد أمد تُدرك
أنّك لم تعُد قادرًا على التحدث كما كُنتَ تفعلُ في السابق
يمتلك الحزن فؤادك
والضجر مشاعرك
حتى تُغير آثار الدهر ملامحك البريئة
وتصبح شخصًا لم تكُن تعرفه
شخصًا آخر يمكن أن يكون أي أحد إلاّك..
يسلمـــــــــــــوا على الكلمات الروووعه و الله خيال واسع و القصه قمه في الابداع و كانني انا من اعيشها لاني وانا صغيره تعرضت لمثل هذه المضايقات و كنت وحيده فاحس كاني انا هذا اليتيم ... تسلم الايادي و لا تحرمينا الابداع يا مبدعه .
المفضلات