من منآ لم يحلم يوما بأن يعود طفلا
يرى العالم كبيرا ويتسائل عنه مزعجا من حوله
تعلمت منهم الشفافية والبساطة
كم احب ان امتلك هاتين الصفتين الا ان من يعيش في
عالمنا الان يغضبون منا ويقاطعونا اذا تكلمنا بصراحة كون هذه الامور
ليست من اختصاصي في حين ان الطفل مهما يقول لشخص رأيه فيه فأنه
لا يبالي فهو طفل .......
ورغم صغر اجسامهم الا انهم يحملون قلب كبير جدا
رأيت الكثير من الاطفال الذين يهمتون بمشاعر ذالك وأحوال ذاك
رد مع اقتباس


المفضلات