كنا نلهو بما يستميل أعيننا من زهر ..
وصرنا كالمتشرد يهش الذباب من حوله ..
أهكذا بالله عليك تتوقعي أن تكون نهايتنا ..
كلٌّ منَّا مرمية على قارعة طريق مختلفة ..
لكم يساورني الحنين وتلعبي بيَ الذكرى ..
واأسفاه على من رهنت روحي لها ..
لقد تعبت تلك المضغة الصغيرة من الجد والعمل ..
ألم يحن لها أن تتوقف بعد !!
رُحماك ربي فالطف بنا ..



المفضلات