₪][۞[ طريقنا إلى الأقصى ]۞][₪ ‏

[اللؤلؤهـ ~]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع حقاً يثلج الصدر ويشع الأمل في داخلك "مازلت الأمة ع خير"

تبارك الرحمن ,, وزادك من فضله !

طرح قوي .. اشتمال رائع .. أسلوب سلس شيق

-رغم طول الموضوع - لكن أسلوبك يشد للإكمال

طرح فريد .. فكنا دائماً مانُعلق اللوم ع غيرنا في النصرة ونلوم زماننا!

ولا ننتبه لأبسط الأمور من حولنا -أبدأ التغيير من نفسك-

أكثر ماشدني في الموضوع مسألة الغناء

غطيت كل الزوايا في هذه المسألة

من الحكم المفصل الدقيق إلى كيفية الترك

"فعلاً للأسف أصبح منتشراً بشكل مخيف وكأنه مباح!! "

كتب الله أجركم ورفع قدركم في الدارين

وزادكم همة في نُصرة الدين

وهدى الله شباب وفتيات المسلمين ووحد صفوف المسلمين .. اللهم آمين

لو كانت كل الدعوات عن طريق الخاص لهكذا مواضيع لتسابقنا لفتحها ..

[love.n]

الموضوع جدا رائع ومفيد ويحتاج الى قراءة متأنيه

لي عودة
شكرا

[أنا وأختي]

جزاكَ الله خيرًا , وأدامك ذخرًا لأمتك ..

إنما كانت لي ملاحظة صغيرة, بالرغم من جمال الموضوع, وفائدته العظيمة .. إلا أن الطول الزائد جعله صعب القراءة ..

سأضيفه للمفضلة, وسأقرؤه لاحقًا بإذن الله..


أثلج الله صدوركم وصدورنا بصـلاة في المسجد الأقصى.

[arwoOo]

موضوع يستحق القرائة

[وفونة]

شكراً على الموضوع الرائع

و الحمد الله أنا ما تأثر فيني ولا وحدة من ها المعوقات

بس حبيت أضيف معلومة وهي ان

الكنتاكي و الماكدونالز و الهاريز و بيتزا هت و غيرها من المطاعم المشهورة

تابعة لليهود و لما احنا ناكلها و هم يشترون مسدس أو قنبلة!!!

لهاي الدرجة اتهمنا بطوننا!!!!

و الموضوع مترابط ومتكامل

و جعله الله في ميزان حسناتك

[عاشقة المعرفة]

موضوع رائع وجهد جبااار

لي عودة باذن الله
مع التعقيب
موضوع طوييل جداا

[أَوَّابـ]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
شكرا لكم إخواني على تفضلكم بالمرور من هنا
و الشكر موصول أيضا لكل من شكر و رد و قيم
و لكل من إتخذ من الخاص و سيله للتواصل لكم صادق ودي
لي عوده إن شاء الملك

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

ماشاءالله ،حفظكم الله أخي وكثر من أمثالكم وبارك جهودكم،،

جزاكم الله خير الجزاء لعظيم مجهودك وصدق إخلاصك..رحم الله عبداً لم يغضب لدنيا قط وكان غضبه كله لله تعالى،،

لم أتم القراءة بعد لكنها كلمات تشحذ الهمم والله وتحرك القلب النؤوم وتعيد لأولي الألباب العزائم..بحق كم هلكت أقوام بسبب أنهم أفلحوا الكلم وأهملوا العمل،جهروا بالكيت والكات ومن ثم نسوا أنفسهم وغفلوا عن تنفيذ أبسط أقوالهم..وهانحن على خطاهم سائرين ،عالمين بماكان منهم وبما آل إليه حالهم إلا أننا وبكامل إرادتنا اتخذناهم لنا أتباعا..حسبي الله ونعم الوكيل،،

لئن ذكرت كل روح مماتها وبعثها ولقاءها الله عز وجل لخافت وارتعدت ولأسرعت بالإنابة والندم من قبل أن يأتي يوم لا تنفعها فيها الحسرات ..كثيرة هي الأمثلة لما انحدر إليه شباب أمتنا وكفى بما ضربت لنا أخي الكريم مثالا،فواعجباً لذلك النصراني بحث عن الحق حتى إليه اهتدى ،وكثيراً أمثاله أعجبوا ببلاغة القرآن وعظامة معانيه ثم أطلقوا النظر حولهم وويمَّموا الأبصار إلينا فما راعهم إلا رفات بليت من مسلمي اليوم ..إلا من رحم ربي ،وماكان منهم إلا أن غيروا آرائهم وإلى الضلال ارتدوا..إلا من هداه الله عز وجل وعرفه الحق،،

اللهم ثبت أقدامنا على الحق واهدنا إلى الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم ،اللهم لا تجعلنا فتنة للذين كفروا ،اللهم وانصرنا على القوم الكافرين وانصر الأقصى يارب العالمين،اللهم أجب دعواتنا وأنت السميع الرحيم،اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،

بارك الله فيكم أخي وأن جزاكم الله خيرا وجعل موضوعكم هذا في ميزان حسناتكم،،

وفي أمان الله،،

[بسّام]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

( أعلم أن ما كتبت طويل .. و لكن أرجو قراءته لنهايته .. للعلم بالشيء )

إن تركنا الأغاني و كرة القدم .. فسوف نحرر فلسطين و المسجد الأقصى ؟!؟

نعم .. هذا صحيح !

و لكنه صحيح على سبيل المثال لا الحصر

يعني أن مسألتي الأغاني و كرة القدم و أمثالهما مجرد أمثلة مصغرة - قد تكون مصغرة جدًّا - لما ينبغي علينا أن نفعله حتى نستعيد عزتنا و يصلح أمرنا .. و ما هي إلا جزئيات صغيرة من مواضيع كبيرة

فالأغاني - مثلاً - تدخل تحت عنوان الولاء و البراء .. و الأخذ بالحق و نبذ الباطل ... إلخ .. و كل ذلك مذكور مسطور محفور في صلب القرآن العظيم و السنة النبوية - تبعًا له -

و قس على ذلك

و في الحقيقة .. كل ما علينا و جُلُّه هو أن نرجع إلى أنفسنا بسؤال واحد فقط :

" ما هي الحالة التي نريد الوصول إليها ؟!؟ "

الجواب :

" هي ما كان عليه سلفنا الصالح - رسولنا - صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم - و صحابته - رضي الله عنهم و أرضاهم - - بعزتهم و قوتهم و رفعتهم على سائر العالمين "

ثم يكون سؤال :

" و كيف كسبوا عزتهم و رفعتهم .. أو ما الذي شكل فيهم فرقًا و جعلهم أعزاء و أهل رفعة ؟!؟ "

الجواب :

" شيئان فقط - فقط فقط فقط - : القرآن .. و محمد بن عبد الله - صلى الله عليه و سلم - "

إذًا .. إن أردنا أن نستعيد عزتنا و قوتنا و صلاح أمرنا الذي كان في المسلمين و المؤمنين سابقًا .. فليس علينا سوى عمل شيء واحد :

الاعتصام بالكتاب و السنة و العض عليهما بالنواجذ .. و الدليل على ذلك قول إمام المرسلين و رحمة الله للعالمين - صلى الله عليه و سلم - : " لقد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعده أبدًا : كتاب الله و سنتي "

و نحن لو قرأنا القرآن و تلوناه حق تلاوته لرأينا فيه من الفتوحات و العلم و العطاء الذي لو أخذناه كنا على أقوى أرض و أمتن أساس و لن يتجرأ أحقر حقير علينا بكلمة و لا غمزة !

و لكن .. الحقيقة أن هناك أشياء كثيرة غير القرآن و السنة استُحدِثَت في عصرنا الحالي .. فماذا نصنع بها ؟!؟

الجواب :

" نراجع كل شيء من هذه الأشياء على خلفية الكتاب و السنة .. فما كان منهما يحض عليه و يأمر به و يرغب فيه أخذناه دون تردد و لا تمهل .. و ما كان منهما ناهيًا عنه منفرًا منه محذرًا ابتعدنا عنه و تركناه دون أدنى تشكك أو ريب .. و ما كان من هذه الأشياء مسكوتًا عنه .. تفكرنا فيه .. فإن كان يؤثر سلبًا على اعتصامنا بهما تركناه كذلك و ما أخذنا منه شيئًا .. و ما كان معززًا لهما و مؤيدًا أخذناه كذلك .. و ما كان لا يؤثر سلبًا و لا إيجابًا أخذنا منه ما احتجنا مع عدم استكثار بلا حاجة " ( هل لاحظت كلمة " كل " .. أنا أعني " كُلّ " .. أعني " كُلّ " بكل معنى الكلمة ! )

ثم ننطلق على هذا الأساس .. و نتذكر وعد الله - عز و جل - بنصر المؤمنين و حزبه المفلحين .. فنحن بهذا كنا كذلك - بإذن الله و رحمته و فضله و عفوه و غفرانه -

هذا هو ببساطة مفتاح النصر و العزة و صلاح الحال - و لا ننسى أن نصلح النوايا مع ذلك .. فلا نغتر و لا نفخر بأنفسنا .. فـ" ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله " - تبارك و تعالى - -

عسى الله أن يعصمنا بعصمة كتابه و سنة نبيه - صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم - .. و أن يستعملنا و لا يستبدلنا .. و أن يجعلنا من حزبه المفلحين .. و ينصرنا على القوم الكافرين .. هو القوي العزيز .. الغني .. و نحن الضعفاء الأذلاء الفقراء

لا إله إلا أنت - سبحانك - .. إنا كنا من الظالمين

و الله الهادي و الرشيد و هو خير الفاتحين

و جزاك الله خيرًا أخي زابيمارو و فتح لنا و لك و وفقنا و هدانا سُبُلَه بفضله و منه - سبحانه - هو أكرم الأكرمين و أرحم الراحمين

و الله الحفيظ

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[ران&سينشى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخى الكريم بارك الله فيك وجزاك الجنة على هذا الموضوع الاكثر من رائع

واود ان استئذن منك فى نقل الموضوع الى :

1_بعض الاقارب

2_منتديات اخرى
3_طباعته ولصقه فى المساجد المحيطة


وذلك لتعم الفائدة المرجوة من الموضوع بنشره بشتى الطرق المتاحة


اختكم فى الاسلام ام عمار

[أَوَّابـ]

أهلا أهلا بإخواني الكرام

لينزي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

ماشاءالله ،حفظكم الله أخي وكثر من أمثالكم وبارك جهودكم،،

جزاكم الله خير الجزاء لعظيم مجهودك وصدق إخلاصك..رحم الله عبداً لم يغضب لدنيا قط وكان غضبه كله لله تعالى،،

لم أتم القراءة بعد لكنها كلمات تشحذ الهمم والله وتحرك القلب النؤوم وتعيد لأولي الألباب العزائم..بحق كم هلكت أقوام بسبب أنهم أفلحوا الكلم وأهملوا العمل،جهروا بالكيت والكات ومن ثم نسوا أنفسهم وغفلوا عن تنفيذ أبسط أقوالهم..وهانحن على خطاهم سائرين ،عالمين بماكان منهم وبما آل إليه حالهم إلا أننا وبكامل إرادتنا اتخذناهم لنا أتباعا..حسبي الله ونعم الوكيل،،

لئن ذكرت كل روح مماتها وبعثها ولقاءها الله عز وجل لخافت وارتعدت ولأسرعت بالإنابة والندم من قبل أن يأتي يوم لا تنفعها فيها الحسرات ..كثيرة هي الأمثلة لما انحدر إليه شباب أمتنا وكفى بما ضربت لنا أخي الكريم مثالا،فواعجباً لذلك النصراني بحث عن الحق حتى إليه اهتدى ،وكثيراً أمثاله أعجبوا ببلاغة القرآن وعظامة معانيه ثم أطلقوا النظر حولهم وويمَّموا الأبصار إلينا فما راعهم إلا رفات بليت من مسلمي اليوم ..إلا من رحم ربي ،وماكان منهم إلا أن غيروا آرائهم وإلى الضلال ارتدوا..إلا من هداه الله عز وجل وعرفه الحق،،

اللهم ثبت أقدامنا على الحق واهدنا إلى الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم ،اللهم لا تجعلنا فتنة للذين كفروا ،اللهم وانصرنا على القوم الكافرين وانصر الأقصى يارب العالمين،اللهم أجب دعواتنا وأنت السميع الرحيم،اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،

بارك الله فيكم أخي وأن جزاكم الله خيرا وجعل موضوعكم هذا في ميزان حسناتكم،،

وفي أمان الله،،

شكرا و بارك الله فيكم و زادكم علما و عملا و هدى أمتنا و شباب أمتنا إلى مافيه فلاح الدين و الدنيا
شكرا لك مره أخرى على كلماتك القويه و أسلوبك الرائع

المؤثر

( أعلم أن ما كتبت طويل .. و لكن أرجو قراءته لنهايته .. للعلم بالشيء )

على الرحب و السعه

إن تركنا الأغاني و كرة القدم .. فسوف نحرر فلسطين و المسجد الأقصى ؟!؟

نعم .. هذا صحيح !

و لكنه صحيح على سبيل المثال لا الحصر

ليس بالمعنى الحرفي و لكنها تبقي طريقا و ممهدا لما هو بعدها

يعني أن مسألتي الأغاني و كرة القدم و أمثالهما مجرد أمثلة مصغرة - قد تكون مصغرة جدًّا - لما ينبغي علينا أن نفعله حتى نستعيد عزتنا و يصلح أمرنا .. و ما هي إلا جزئيات صغيرة من مواضيع كبيرة

قد تكون مصغرة جدًّا

لا ليست مصغره جدا ..... أن لا أتحدث عن الغناء نفسه و لكن عن ويلاته و ما قد يؤدي إليه الغناء فالغناء أخي سبب من أسباب فتنة الناس و إفسادهم و خاصة الشباب منهم

و كره القدم صارت وسيله لتفتيت الشعوب و صارت لعبه سياسيه أكثر منها رياضه و أذكر أن نتائج بعض الدراسات (التي قام بها مختصون سياسيون و علماء إجتماع و أهل الإختصاص من الرياضه بالإضافه لنتائج استطلاعات عالميه ) التي أقيمت أثناء كأس العالم فتره كأس العالم أفادت أن ما تنادي به الفيفا من أن كره القدم وسيله لتوحيد شعوب العالم باطل بكل الأدله العمليه .

و لا يخفى على أحد ما حدث بين مصر و الجزائر فكيف لوسيله أصبحت لها قيمتها العالميه في تفتيت الشعوب أن تكون مصغره جدا و أعلم أخي الفاضل أن العدو يستخدم هذه الأساليب أكثر مما يستخدم قوته و نفوذه و حتى هذه صار يسخرها لتلك .

فالأغاني - مثلاً - تدخل تحت عنوان الولاء و البراء .. و الأخذ بالحق و نبذ الباطل ... إلخ .. و كل ذلك مذكور مسطور محفور في صلب القرآن العظيم و السنة النبوية - تبعًا له -

لذا أود أن أذكر بأنها باطل

و في الحقيقة .. كل ما علينا و جُلُّه هو أن نرجع إلى أنفسنا بسؤال واحد فقط :

" ما هي الحالة التي نريد الوصول إليها ؟!؟ "

الجواب :

" هي ما كان عليه سلفنا الصالح - رسولنا - صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم - و صحابته - رضي الله عنهم و أرضاهم - - بعزتهم و قوتهم و رفعتهم على سائر العالمين "

ثم يكون سؤال :

" و كيف كسبوا عزتهم و رفعتهم .. أو ما الذي شكل فيهم فرقًا و جعلهم أعزاء و أهل رفعة ؟!؟ "

الجواب :

" شيئان فقط - فقط فقط فقط - : القرآن .. و محمد بن عبد الله - صلى الله عليه و سلم - "

إذًا .. إن أردنا أن نستعيد عزتنا و قوتنا و صلاح أمرنا الذي كان في المسلمين و المؤمنين سابقًا .. فليس علينا سوى عمل شيء واحد :

الاعتصام بالكتاب و السنة و العض عليهما بالنواجذ .. و الدليل على ذلك قول إمام المرسلين و رحمة الله للعالمين - صلى الله عليه و سلم - : " لقد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعده أبدًا : كتاب الله و سنتي "

و نحن لو قرأنا القرآن و تلوناه حق تلاوته لرأينا فيه من الفتوحات و العلم و العطاء الذي لو أخذناه كنا على أقوى أرض و أمتن أساس و لن يتجرأ أحقر حقير علينا بكلمة و لا غمزة !

و لكن .. الحقيقة أن هناك أشياء كثيرة غير القرآن و السنة استُحدِثَت في عصرنا الحالي .. فماذا نصنع بها ؟!؟

الجواب :

" نراجع كل شيء من هذه الأشياء على خلفية الكتاب و السنة .. فما كان منهما يحض عليه و يأمر به و يرغب فيه أخذناه دون تردد و لا تمهل .. و ما كان منهما ناهيًا عنه منفرًا منه محذرًا ابتعدنا عنه و تركناه دون أدنى تشكك أو ريب .. و ما كان من هذه الأشياء مسكوتًا عنه .. تفكرنا فيه .. فإن كان يؤثر سلبًا على اعتصامنا بهما تركناه كذلك و ما أخذنا منه شيئًا .. و ما كان معززًا لهما و مؤيدًا أخذناه كذلك .. و ما كان لا يؤثر سلبًا و لا إيجابًا أخذنا منه ما احتجنا مع عدم استكثار بلا حاجة " ( هل لاحظت كلمة " كل " .. أنا أعني " كُلّ " .. أعني " كُلّ " بكل معنى الكلمة ! )

ثم ننطلق على هذا الأساس .. و نتذكر وعد الله - عز و جل - بنصر المؤمنين و حزبه المفلحين .. فنحن بهذا كنا كذلك - بإذن الله و رحمته و فضله و عفوه و غفرانه -

هذا هو ببساطة مفتاح النصر و العزة و صلاح الحال - و لا ننسى أن نصلح النوايا مع ذلك .. فلا نغتر و لا نفخر بأنفسنا .. فـ" ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله " - تبارك و تعالى - -

عسى الله أن يعصمنا بعصمة كتابه و سنة نبيه - صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم - .. و أن يستعملنا و لا يستبدلنا .. و أن يجعلنا من حزبه المفلحين .. و ينصرنا على القوم الكافرين .. هو القوي العزيز .. الغني .. و نحن الضعفاء الأذلاء الفقراء

لا فض فوك ................................. و هذا يدخل ضمن نطاق التوحيد الذي ذكرته في بدايه الموضوع

حياك الله أخي المؤثر و ثقل أجرك

ران و سينشي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخى الكريم بارك الله فيك وجزاك الجنة على هذا الموضوع الاكثر من رائع

واود ان استئذن منك فى نقل الموضوع الى :

1_بعض الاقارب

2_منتديات اخرى
3_طباعته ولصقه فى المساجد المحيطة


وذلك لتعم الفائدة المرجوة من الموضوع بنشره بشتى الطرق المتاحة


اختكم فى الاسلام ام عمار

لك ذلك .............. عظم الله الأحور و أعانكم على الخير

حاله

مشكور و جزاك الله خيرا

اهلا بأخواننا في أفعانستان أعانكم الله على ما أنتم فيه و رضى عنكم و تولاكم برحمته فهو أرحم الراحمين
شكرا لك على مرورك الكريم

وميض الأمل

محجوووووووووز

لنا عودة بإذن الله

بإنتظارك أخي

[ران&سينشى]

شكرا اخى الكريم
جزيت الجنة

[أَوَّابـ]

شكرا اخى الكريم
جزيت الجنة

أنت من يجب أن يشكر

[أبو رويم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تمت قراءة الموضوع كاملا موضوع متميز جدا أخى تستحق عليه أكثر من خمسة نجوم
جزاك الله خيرا أخى وبارك الله فيك وجعل الموضوع فى ميزان حسناتك
وننتظر منك الجديد

[أَوَّابـ]

أهلا بكم إخواني الكرام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تمت قراءة الموضوع كاملا موضوع متميز جدا أخى تستحق عليه أكثر من خمسة نجوم
جزاك الله خيرا أخى وبارك الله فيك وجعل الموضوع فى ميزان حسناتك
وننتظر منك الجديد

أفادك الله به و بارك في أوقاتكم

هذا المقال إخواتي للدكتور بدرالدين عبد الحميد هميسه ـ بعنوان ـ التعصب الكروي ( صنم جديد )

كنت قد وضعت هذا المقال من قبل في الملاذ و لكنه إختفى في ظروف غامضه إليكم نصه




بسم الله الرحمن الرحيم
التعصب الكروي لم يعد مجرد ظاهرة انتماء وولاء لنادٍ أو فريق رياضي ما، بل تعدى ذلك إلى ما يمس عقيدة المسلم في صلبها، وليس ذلك الكلام طريقاً إلى التهويل وتحميل الأمور ما لا تحتمل.

بل إن المتتبع لأفعال وتصرفات بعض لاعبي وجماهير الكرة يلحظ أنهم قد انحرفوا بتلك الرياضة عن هدفها المقصود وغايتها المنشودة، من أنها وسيلة لتقوية الجسم كما امتدح الله تعالى طالوت فقال في وصفه: {وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [سورة البقرة:247]، وكما مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - المؤمن القوي فقال فيما رواه أبو هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «الْمُؤْمِنُ الْقَوِىُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِى كُلٍّ خَيْرٌ احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللهِ وَلاَ تَعْجَزْ فَإِنْ أَصَابَكَ شَىْءٌ فَلاَ تَقُلْ لَوْ أَنِّى فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا. وَلَكِنْ قُلْ قَدَّرَ اللَّهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ فَإِنَّ لَو تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ» [أخرجه أحمد:2/366(8777) ومسلم:8/56 والنَّسائي في الكبرى:10383، انظر حديث رقم: 6650 في صحيح الجامع].


كما علمنا الإسلام ما يسمي بالروح الرياضية، حيث ضرب لنا النبي - صلى الله عليه وسلم - أروع الأمثلة في التحلي بالروح الرياضية والخلق الرياضي القويم، وتقبل الهزيمة كتقبل الفوز، والاعتراف للخصم بالتفوق، وعدم غمطه حقه لأن لا يعد ذلك نوعا من الكبر، فعن عروة عن عائشة قالت: «خرجت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في بعض أسفاره وأنا جارية لم أحمل اللحم ولم أبدن فقال للناس تقدموا فتقدموا ثم قال لي تعالى حتى أسابقك فسابقته فسبقته فسكت عنى حتى إذا حملت اللحم وبدنت ونسيت خرجت معه في بعض أسفاره فقال للناس تقدموا فتقدموا ثم قال تعالى حتى أسابقك فسابقته فسبقني فجعل يضحك وهو يقول هذه بتلك» [أخرجه أحمد في المسند:6/264، تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده جيد رجاله ثقات رجال الشيخين غير عمر بن أبي حفص المعيطي وابن ماجة:1979 والألباني في السلسلة الصحيحة:1/204].

وعَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: كَانَ لِلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - نَاقَةٌ تُسَمَّى الْعَضْبَاءَ، لاَ تُسْبَقُ - قَالَ حُمَيْدٌ: أَوْ لاَ تَكَادُ تُسْبَقُ - فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ عَلَى قَعُودٍ فَسَبَقَهَا، فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، حَتَّى عَرَفَهُ، فَقَالَ: «حَقٌّ عَلَى اللهِ أَنْ لاَ يَرْتَفِعَ شَيْءٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ وَضَعَهُ» [أخرجه أحمد:3/103(12033) والبُخَارِي:4/38(2871) وأبو داوود:4803 والنَّسائي:6/227، وفي الكبرى:4413].


ولكن بعض الناس اليوم أخذوا الرياضة مجالا للصراع والتنافس غير الشريف، بل وجعلوها أداة للتعصب والولاء والبراء والتصنيف المقيت البغيض، ولكم سمعنا عن أناس أصيبوا بالجلطات والسكتات بسبب المباريات، بل وسمعنا عن رجال هدموا بيوتهم وطلقوا زوجاتهم بسبب مباراة، بل ومن قتل بسبب تعصب أعمي لفريق ما.

بل صار أَهلُ البيتِ الواحد ينقسمونَ على أنفسِهم، هذا يتبعُ فريقًا، وذاكَ يتبعُ فريقًا آخرَ، ولم يقف الأَمرُ عند حدِّ التشجيعِ، بل تعداهُ إِلى سخريةِ أَتباعِ الفريقِ المنتصرِ من أَتباعِ المنهزمين، وفي نهايةِ المطافِ يكونُ هناكَ الشجارُ والعراكُ الّذي يدور بين مشجعي الفريقين، وسقوطُ الجرحى والقتلى بالمئاتِ، من ضحايا كرة القدم!!

بل وصل الأمر إلى انتشار البغضاء بين بعض الدول بسبب أن هذا البلد لا يحب فريق البلد الآخر، وما أحداث مباريات كرة القدم بين مصر والجزائر ببعيدة، وهذا من الجهل وعدم الفهم الذي حذرنا الله من أصحابه فقال: {وذرِ الّذين اتخذوا دينَهم لعبًا ولهوًا وغرّتهم الحياةُ الدنيا} [الأَنعام:70]. وأَخرج الشيخان عن أَنس مرفوعًا: «إنَّ من أَشراطِ الساعةِ أن يرفعَ العلمُ، ويظهرَ الجهلُ» [أَخرجه البخاريّ في الصحيح: 80،81،5231،7808،5577، ومسلم في الصحيح: 2671].


بل أصبح كثير من أولادنا اليوم يحفظ أسماء الفرق وأسماء اللاعبين أكثر بكثير مما يحفظه من أسماء الصحابة والتابعين، ولقد حدثت مع كاتب هذه السطور هذه الحكاية، حيث دُعيت إلى إلقاء محاضرة في إحدى المدارس وكان الموضوع عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - والشباب، وفي نهاية المحاضرة قلت لهم: يا شباب أسألكم سؤالاً مهما فالرجاء الانتباه معي، قالوا: سل، قلت: من منكم يشجع فريق كذا؟ فرفع نصف الطلاب أيديهم، قلت: ومن منكم يشجع فريق كذا (الفريق المنافس للفريق الأول)؟ فرفع النصف الباقي أيديهم. قلت: أريد طالباً من مشجعي الفريق الأول يعد لي أسماء لاعبي فريقه، فوجدتهم جميعا يتبارون في ذلك، قلت: لكن عندي شرط، يعد لي أسماء اللاعبين حسب مراكزهم، يعني يعتبر نفسه مدرب الفريق ويضع لي تشكيلة الفريق بالاحتياط، فتنافسوا جميعا على ذلك، فاخترت واحدا منهم، وبالفعل ذكر لي أسماء اللاعبين وكأنه مدرب الفريق، وفعلت نفس الشيء مع مشجعي الفريق الآخر، ثم قلت: والمنتخب الوطني، ففعلوا نفس الشيء. قلت: والآن أسألكم سؤلاً مهماً جداً أرجو الإجابة عنه، فقالوا: سل، قلت من منكم يعد لي أسماء فريق، وسكتّ لحظة، ثم أردفت، فريق "بيت النبوة" فنظر بعضهم إلى بعض وكأنهم استغربوا السؤال، فتابعت: أنا آسف، السؤال صعب، أبسطه وأسهله لكم، من منكم يعد لي أسماء أولاد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأسماء زوجاته أمهاتنا أمهات المؤمنين، ألا يعرف أحدكم اسم أمه، ولا أريد أن أشق عليكم وأطلب منكم ذكر أسماء أعمامه أو عماته أو أخواله أو خالاته، وبعد معاناة ومحاولات بائسة، ذكروا لي اثنين أو ثلاثة من أولاد النبي صلى الله عليه وسلم، ومثلهم من أسماء أمهات المؤمنين، رضي الله عنهم أجمعين.

وحتى لا أكسر خاطرهم، قلت لهم، ظلمكم الإعلام يا شباب إذ وضع هؤلاء اللاعبين وهؤلاء الفنانين والممثلين موضع القدوة لكم، وصار الإعلام ليل نهار مشغولا بأخبار هؤلاء، حتى طغت أخبارهم على أخبار وأحوال المسلمين، وحتى صاروا أمامكم مضرب المثل وموضع الإعجاب فلا تشغلوا جلّ أوقاتكم في تتبع أخبار هؤلاء وفي تقليدهم في كلامهم وملابسهم.


ولقد كنا في الزمن الأول ننتظر الخمس دقائق الأخيرة من نشرة الأخبار لمعرفة أخبار الرياضة، أما الآن فقد انتشرت ظاهرة القنوات الرياضية التي تبث أخبار الرياضة والرياضيين ليل نهار، حتى تكاد تعرف كل شيء عن اللاعبين من بداية يومهم إلى نهايته.

وذكرت لهم أن الرياضة إذا لم تعد بالفائدة على صاحبها، ويتعلم منها الأخلاق والقيم النبيلة فهي مضيعة للوقت، وختمت حديثي معهم بقصة الرجل الذي استأذن على الخليفة أبى جعفر المنصور ليريه مهارته في ألعابه، فأخذ عدداً كبيراً من الصحاف يتقاذفها في الهواء دون أن يقع على الأرض منها شئ، فقال له الخليفة ثم ماذا؟ فأخرج إبرة فرماها على الأرض وأخذ أخرى ورماها فرشقت في ثقب الأولى، وهكذا مائة إبرة، و الناس في دهشة من مهارته تلك، فلما انتهى من ألعابه قال الخليفة: أعطوه على مهارته ألف درهم ثم اجلدوه مائة جلدة، لأنه أضاع وقت المسلمين فيما لا يفيدهم، ولا ينفعهم.


والعجيب أن بعض الناس اليوم يقدمون المباريات والجلوس أمام الشاشات لمشاهدتها على العبادات والأعمال المهمة، وكم سمعنا عن أُناسٍ مّمن يتابعونَ مبارياتِ كأسِ العالمِ، أَنَّهم يستيقظونَ في النصفِ الأَخيرِ من الليلِ، ليشاهدوا المباريات على شاشة التلفاز، وتفوتهم صلاةُ الفجرِ؟! وكم من المصلين فاتتهم الصلاةُ في الجماعاتِ، بسببِ جلوسِهم أَمامَ الشاشات؟!

بل وأصبحنا اليوم نرى أشياء قد تعطي رسائل سلبية لأولادنا، لما فيها من مخالفات عقدية، كما شاهدنا فريقاً وطنياً يضع الكأس أمامه ثم يسجد سجود الشكر لله، لكن بعض البسطاء تساءل: هل كان سجودهم للكاس أم كان سجودهم لرب الناس؟

وتتابعت الظاهرة فوجدنا مدرباً لأحد الفرق الرياضية يضع "فانلة" الفريق الذي يدربه ويسجد عليها في إشارة لولائه الشديد لفريقه.

وهذه ظواهر لا نسيء الظن بأصحابها ولا نتهمهم في دينهم، لكننا نحذر من تنامي ظاهرة الولاء والبراء للفرق الرياضة والتي يصحبها تعصب مقيت وعصبية جاهلية وأشكال من التشجيع أقل ما يقال أن فيها شبهة، وقد أمرنا باتقاء الشبهات، فعَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ، وَأَهْوَى النُّعْمَانُ بِإِصْبَعَيْهِ إِلَى أُذُنَيْهِ: «إِنَّ الْحَلاَلَ بَيِّنٌ، وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ، لاَ يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ في الْحَرَامِ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى، يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ، أَلاَ وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلاَ وَإِنَّ حِمَى اللهِ مَحَارِمُهُ، أَلاَ وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً، إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلاَ وَهِيَ الْقَلْبُ» [أخرجه أحمد:4/269(18558) والبُخَارِي:1/20(52) ومسلم:5 /50(4101)].

والخوف أن يأتي من يتعصب لفريق ويكفر الفريق الآخر، أو يصف من يشجعه بأوصاف يعاقب عليها الشرع، ويتخذ من هذا الهوى إلها، كما قال سبحانه: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} [سورة الجاثية:23].
والخوف كذلك من أن يصبح هذا التعصب الكروي صنماً جديداً يعبد من دون الله تعالى.



هدانا الله و إياكم لما فيه صلاح الدين و الدنيا

[نور الاسلام]

موضوع هامـــ..بل موضوع بغاية الأهمية ....
كفيت ووفيت أخى..جزاك الله كل خير وبارك فيك و فى عملك هذا أن شاء الله
أسأل الله أن يجنبنا الفتن ماظهر منها و ما بطن و أن يهدينى ويهدى المسلمين أجمع..اللهم امييين
أسأل الله أن ينفع بك الاسلام
فى أمان الله

[أَوَّابـ]

موضوع هامـــ..بل موضوع بغاية الأهمية ....
كفيت ووفيت أخى..جزاك الله كل خير وبارك فيك و فى عملك هذا أن شاء الله
أسأل الله أن يجنبنا الفتن ماظهر منها و ما بطن و أن يهدينى ويهدى المسلمين أجمع..اللهم امييين
أسأل الله أن ينفع بك الاسلام
فى أمان الله

بارك الله فيك أخي جمعنا الله و إياكم عنده إخوانا على سرر متقابلين

أقوال الأئمه الأربعه في الغناء
سئل الإمام مالك : ( ماذا تقول لمن يرخص للناس بالغناء ؟ )
قال : إنما يفعله الفساق
و سئل أيضا عن شخص إشترى جاريه و تبين له أنها مغنيه
قال : له أن يردها للبائع للعيب الذي إكتشفه فيها ( اللبيب بالإشاره يفهم )
و سئل الإمام الشافعي ( ما رأيك في الغناء ؟ )
قال : خلفت شيئا في العراق يسمونه التغبير ما يفعله إلا الزنادقه ( التغبير هذه أله موسيقيه )
و سئل عن رجل له جاريه جمع أصحابه لتغني لهم
قال هو ديوث و النبي قال ( لا يدخل الجنه ديوث )
و سئل أحمد بن حنبل ماذا تقول في الغناء
قال الغناء ينبت النفاق في القلب و يفعله عندنا الفسقه
أما الإمام أبوحنيفه فقد كان رده أشد رد ( و لكم أن ترجعوا لمذهبه )
قالوا ماذا تقول في الغناء يا إمام
قال سماع الغناء فسق و التلذذ به كفر

هذا هو رأي الأئمه الأربعه في الغناء و لكن مع الأسف ( فخلف من بعدهم خلف أضاع الصلاه و أتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) .

[أبو رويم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله أخى، موضوع رائع جدا جدا
تم الإنتهاء من قراءته كاملا
أحسنت أخى ، بارك الله لنا فيك
وجعله فى ميزان حسناتك
والموضوع يختاج أكثر من خمس نجوم
وننتظر منك الجديد

[وميض الأمل96]

حسنا لقد عدت بعد قراءة الموضوع....

وبعد نظم هذه القصيدة..:

فلسطين السجينة نادت للفداء
وتدعو المسلمين إلى إخاء
تناديهم أيا قومي أجيبوا
لداعي الله أن لبوا النداء
وتكتب اسمها حرفا بحرف
بغين ثم زاي ثم تاء
ثلاثة أحرف أورثن نورا
فأبدلت الحروف إلى العناء
فليل قاتم يكسو الروابي
وتعلوها جيوش الإعتداء
فصبرا إذا ما اسود ليل
جوانبه ليؤذن بالضياء
سترفع راية الإسلام يوما
يرفرف خفقها دنيا الهناء
سترجع غزة برياض قوم
لخضراء مداها في الرخاء

انتهى

[أَوَّابـ]

أبو ريوم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله أخى، موضوع رائع جدا جدا
تم الإنتهاء من قراءته كاملا
أحسنت أخى ، بارك الله لنا فيك
وجعله فى ميزان حسناتك
والموضوع يختاج أكثر من خمس نجوم
وننتظر منك الجديد

شكرا جزيلا لكم و بارك الله فيك


وميض الأمل 96

حسنا لقد عدت بعد قراءة الموضوع....

وبعد نظم هذه القصيدة..:

فلسطين السجينة نادت للفداء
وتدعو المسلمين إلى إخاء
تناديهم أيا قومي أجيبوا
لداعي الله أن لبوا النداء
وتكتب اسمها حرفا بحرف
بغين ثم زاي ثم تاء
ثلاثة أحرف أورثن نورا
فأبدلت الحروف إلى العناء
فليل قاتم يكسو الروابي
وتعلوها جيوش الإعتداء
فصبرا إذا ما اسود ليل
جوانبه ليؤذن بالضياء
سترفع راية الإسلام يوما
يرفرف خفقها دنيا الهناء
سترجع غزة برياض قوم
لخضراء مداها في الرخاء

بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء
كلمات جميله جدا و مؤثره
لا فض فوك