السَّلامُ عليكُم ورحمةُ الله وبركاته

جميلةٌ مبادرتكِ، جزاكِ الله كلَّ الخير..
لكن، هُوَ الآن قد توفّى.. إن كان مسلمًا فلندع له بالرحمة..
الله وحده أعلم بما في نفسه، ربما تاب قبل أن يموت بدقائق!

ولمَ لا ندعو له ولسائِر موتى المسلمين بالرحمة؟
مصيرنا هو الموت.. ومصيرنا هو أن نرجو الرّحمةَ كما يرجوها هو..

لذا لندع له، ولهم؛ لنجد من يدعو لنا عند موتنا..
فلا شيء يضيع عند ربِّ العالمين..

بارك الله فيكِ و وفَّقكِ لكلِّ ما هو خير..
وُفِّقـتِ ،

رفَاه.