كأن القلوب ليست منا ، و كان الحديث يُعنى به غيرنا ، كم من وعيد يخرق الآذانَ .كأنما يُعنى به سوانا .أصمّنا الإهمال بل أعمانا . (لابن الجوزي).
اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه. ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به» رواه مسلم