اني اعاني
اني اموت
اني حطام
حاشاكِ عمري ان أفكر بانتقام
اني لك حبا وقلب واحترام
نزآر مااروعـك
|
.
.
.
.
أحيانــاً انفيكَ لبلادٍ نائيةٍ ،
أرمي مُذَكّراتي التي يتَصدّرُها إسمَكَ..
وأحرِقُها في الموقَدَةِ على نارٍ هادئةٍ..
وأجمَعُ ذَلِكَ الرمادَ وأضَعَهُ في تِلكَ العُلبَةِ القديمَةِ المُهتَرِئَةِ..
وِعندما يُؤَنبُني ضميري عَلى حَرقِكَ !!
أذهَبُ وأبكي دقائِقٌ ، وَأجثو دَقيقَةُ صَمــــتٍ على روحِكَ.
|
..
كسر قلبي التائه في حناياه
واغرق مراكبي الراسية على شواطئ عشقه
غادرني أجلا حتى شككت بنواياه
وعاد بعد ذلك بباقة ورد حمراء تحكي شغفه
ماذا اقول؟ وانا التي همت في ثناياه
وان كان قد عاد بأشباه حب يدعي احتواءها قلبه
أحبه وان تهت عنه وتاه عني وتاهت قضاياه
ليس لي وجد سواه ولست احب الا شخصه
10 \ 8 \ 2010
المفضلات