حفظك الله يا خالي
لاتعلم كم أسعدتني هذه المحادثة الصغيرة
لكن حملت أشياء أكبر مما أتخيل
وتكفي الدعوة التي ختمت بها المكالمة
أسعدك المولى (":
|
|
|
|
كما تلك الأجهزة .. أحتاج لحفظ الكثير ..
كَمَا هي .. مُلْزَمة أنا بالقيام بأدوار محصورة .. وفقا لقواعد معينة .. !
وكما هي أيضا .. لا أستطيع العيش دون شحن بطاريتي .. من وقت لآخر ..
وأشعر الآن .. كما لو أن ذلك الوقت قد حان .. و آن أوانه .. !
ولكن ياترى ؟؟
ما الشيء الذي يمكن أن يعيد شحن طاقتي من جديد ..؟
لقد كنتـِ انتـِ .. أحد مصادر هذه الطاقة .. !!
وأحد شواحنها .. !
شكرا لكـِ .. أرحتني!
أحيانا تنتابني رغبة شديدة في حذف جميع مشاركاتني أو على الأقل معظمها +_+
قد أفعلها يوما ما عندما يحين الوقت المناسب !
ياااارب اسعدها دنياً و آخرة بقدر محبتي لها ؛ و بقدر ما أسعدتني . .
و احفظها و سلمها من ڪل مڪروه 3
ياارب ، و ما خاب من قال يارب :'(
|
|
يارب غفرانك ورحمتك ~
|
|
يا ربنا
نسألك أن تودع في قلوبنا ذكرك و سعادة و راحة و أنس و إيمان و سلام و هدوء
يا أكرم الأكرمين
أدهشنا بعطائك
قونا على طاعتك سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ..
|
|
يسألونني هل أريد ذلك ؟
وكيف لي أن أجيب عن هذا السؤال ؟
السؤال الذي لا أستطيع أن أجيب عليه أبدًا
|
|
طيوووف دمتِ بالطيب تنثري عبيركِ..
وتشرقي فما أبهى طلتكِ..![]()
حفظك ربي..
~~~
|
|
أستطيع أن أكتب وأعبر ولكن ..!!
يأبى قلمي ..!
ويخبرني بأن للأقلآم أسرار..!!
|
|
كانت فكرة
أصبحت هاجس
حتى دُرست سنتان
سأتخذ القرآر الآن بعد العديد من جلسات التفكير
و غداً بداية رسم اللوحة
و هي الأعظم
اللّهُم أخرجنا من هذا المأزقِ بسلااااااااااااااااااااااااااااااااااام !
...
|
|
وبين ألفٍ وهمزةٍ أتواجد أنا ..!
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
لا حول ولا قوة إلا بالله
قال تعالى: { الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون } -سورة الأنعام-82-
" الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم " أي : الذين أخلصوا كإخلاص إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - لعبادة الله وتوحيده " ولم يلبسوا أيمانهم بظلم " أي : بشرك " أولئك لهم الأمن وهم مهتدون " الأمن من العذاب ، والهدى في الحجة بالمعرفة والاستقامة
..تفسير الطبري
عن طلحة بن عبيدالله: (أن عمرَ رآه كئيبًا فقال له: ما لك يا أبا محمدٍ كئيبًا؟ لعلك ساءتك امرة ابن عمك –يعني: أبا بكرٍ-؟ قال: لا، وأثنى على أبي بكر، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كلمة لا يقولها عبدٌ عند موته إلا فرج الله عنه كربته، وأشرق لونه، فما منعني أن أسأله عنها إلا القدرة عليها حتى مات، فقال عمر: إني لأعلمها، فقال له طلحة: وما هي؟ قال عمر: هل تعلم كلمة هي أعظم من كلمة أمر بها عمه؟ لا إله إلا الله، فقال طلحة: هي والله هي) أخرجه الإمام أحمد
التعديل الأخير تم بواسطة معتزة بديني ; 10-10-2011 الساعة 02:51 AM
|
|
هؤلاء الأشخاص الذين يتحكمون فى مشاعرهم وإنفعالاتهم ،،،
فيكتمون همهم وحزنهم فى صدورهم مثلما وارى الغراب جريمتة ،،
فلا يشعرك بحزنة ولا يأتى عليك لهمه ،، بل تجده معك ومع كل الناس كأنه أسعد الخلق ،،
وهو فى الحقيقة أشقاهم ،، يرسمون البسمة على الوجوه وهم قط لم يروا إبتسامتهم !
|
|
اللهم اسألك أن تجعل كل حبيباتي بخير
وأن تفرج همهن وكربهن
وارزقهن ما يرجونه وأكثر يا ذا الكرم والجود يارب العالمين
اللهم آمــــــــــــــــيــــــــــــــــــن
|
|
آآآآآه .. أتعبتموني - سامحكم الله -
لم أعد قادرة على شيء ..
تحملوني ما هو أكبر مني ،، وأنا أتصرف برعونة شديدة جدًا و عدم مبالاة..
قد وجهت لكم طعنات قاسية بسكينكم التي أعطتمونيها لكي أجني لكم بها الثمار..
أعلم أني مخطئة ،، ولكن هل أنتم لم تخطئوا ؟!
اللهم ألهمني الرشد ،و وفقهم لما فيه الخير ،و ارزقهم سداد الرأي
وارزقني راحة وسعادة واطمئنان حتى يرتوي ظمأ قلبي
وارزقني راحة وسعادة واطمئنان حتى يرتوي ظمأ قلبي
حقًا أتمنى السعادة لي ولهم
وكأنها بعيدة المنال
أشتاق لها شوق الظمآن للماء
وليتها لا تظهر لي بهيئة السراب
سئمت الحزن
أتمنى قتله
يا الله
|
|
و في رحيلك خواء
أماه عودي بالسلامة
أوووي لولم أرى ذلك بأم عيني لما صدقت الأمر
جيد أنني أخذت صورة تذكارية لما حدث قبل أن يختفي كل شيء ..
فعلا أمر لم أتوقع حدوثه أبدا ..
الله المستعان !
|
|
يا لها من غيرة قبيحة تلك الغيرة من أجل رقص ماجن
الله المستعان!!!
|
|
هناك شيء يجبرني على دخول غرفتكِ كلما مررت بجوارها،،
وكأن قلبي يلحُّ علي أن ألقي عليكَ سلامًا،، يفوح شوقًا وحُزنا
أتأمل فيها طويلا، سريرك، خزانة ثيابك
ألمسها بلطف، رائحتها، هي رائحتك،، ما زالت عالقة بين ثيابك، حتى بعد أن رحلت عنها!
حقيبة سفرك العتيقة، وحذائك..
كل شيء في المكان يؤلمني، كان هنا يعيش،، فلمَ رحل!!
لمَ لا أستطيع تقبّل الحقيقة أبدًا.. وأعيش على مرّ الانتظار؟!
تسرق دموعي إطلالة على الجو الحزين، أجففها بسرعة
وأخرج بهدوء...
سلامٌ عليك، إلى يوم أن نلقاك
بعد الممات
المفضلات