فإذا كان لا بد من أشغال لسانك ،فجنبه الغيبة وهتك أعراض المسلمين ،وسخره للطاعات والمباحات من الأقوال ،واعلم أن خير ما تشغل به لسانك ذكر الله سبحانه لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله).رواه الترمذي واحمد.جزاك الله خيرا أختي و جعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا أختي و جعله في ميزان حسناتك
رد مع اقتباس

المفضلات