هكذا لأجل الضعف والخضوع رايةٌ بيضاء ثم نهاية !

ما أجبنها الكلمات حين لا تصيرُ أفعالًا , زيفٌ وكذب !
غشٌ ومرح , قلبٌ يأن ألمًا, وآخر تملأه نشوة فرح !
نبضٌ ينقبض وغصةٌ تخنق الروح !
تبًا فقد حلت النهايةُ حقًا!

لا أمل ولا رغبة بأمل, انتهى الأمر ولا شيء

لـ يُذكر بعد الآن !
.
.