ودواء الداء : الإستغاثة بمقلب القلوب ، وصدق اللجأ إليه ، والإشتغال بذكره
أرى عشاقا يسخرون ، و عشاقا يستمعون ، فمن يسخر فليكبر على نفسه تكبير الجنازة ، وليعلم أن البلاء قد أحاط به من كل جانب .
إن كنت تزعم حبي---فلمَ هجرت كتابي ؟
أما تأملت ما فيه من لذيذ خطابي
جميل جداً ، أعجبني استخدامك للكنية "أبو زريق" فقد أضفى على الموضوع نكهة فكِهَة.
سبحان الله ، ان القلوب بيد الله ، و عنده سكينتها و اطمئنانها ، و العاشق هذا حله باللجوء لربه و الدعاء بالحاح عسى أن يفرج الله همه ثم غض البصر و تقوى الله عز و جل .
و شكراً

رد مع اقتباس


المفضلات