.
.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
هذا الشخص الذي يظن نفسه محسناً بـ أقواله و أفعاله .. سيأتيه اليوم الذي يندمٌ فيه ..
و الله أنها فرحة عندما نرى خاسر الخبيث النكير الزاني الماتع بـ نساء و زوجات أصدقائه يسب عائشة -رضي الله عنها- ..
ليست فرحةً بـ سبها -رضي الله عنها- حاشى لله .. و لكنها فرحة بـ ظهور مثل هذا الغبي يصدح بـ السب على العلــن ..
بعد أن أنكروها لـ سنين عديدة .. فـ هذا الصدح أيقظ الكثير على حقيقة كنا نظنها باطلاً .. و بـ أن قائلها ليس من أهــــــل
الرافضة .. أما الآن فـ لقد أعلنت الفضيحة .. و لم ينكرها أحد لـ إقرارهم بها ..
قال تعالى : [ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ] .. عسى أن يكون خيراً ..
و ما ظهر هذا الزنديق .. إلا بعد أن انكشفت حقيقتهم .. و ظهرت تقيتهم على العلن .. فـ لله دركِ يا صفا .. لله دركِ
وصال ..
و والله أن ما حصل لـ هو صفعة في وجه التقريب .. و صفعة في وجه كل من قال أن الفرق بيننا هو فرقٌ فرعي .. لا
أصولي ..
كنا نناقش هنا في هذا القسم الروافض من الأعضاء .. فـ ينكرون ذلك .. و ينكرون مسبتهم لها .. و الآن لا نرى منهم
واحداً قد دافع عنها و عن عرضها .. و لو أتى أحدهم الآن فـ لن نؤمن بـ قوله .. لأنه ينهج منهج التقية [ النفاق ] .. و
لأنه ينهج منهــــج المتعة [ الزنا ] ..
عليكم من الله ما تستحقون .. أيها الرافضة أجمع .. لم تنكروا فـ صرتم مثلهم .. و سـ أعمم و لن أخصص .. سـ أعمم
و لن أخصص ..
شكر الله لك .. و شكر الله لـ الشيخ حامد على ما قدمه ..
~
ليتنا نتأكد من حكمهاثم السلام ع من اتبع الهدى :..
.
.
رد مع اقتباس


المفضلات