بسم الله الرحمن الرحيم ‘‘
.
.
أذكرُ مرة أني نويتُ كتابة موضوع لأحد قصص الدكتور محمد ، ولكن النية لا تجدي مع الكسل !
لطالما أُعجبتُ بكتاباته .. وأيضًا كتابات ابنته هديل -رحمها الله وأسكنها جناته- .
ومن محاسن الصدف أني لم أقرأ هذه القصة مع أني قرأت " ديمي حب أول " ،
و ألمح -بعد قراءة بعض السطور- أنها مشاعرية بحته ، وستتضح لي أكثر بعد قراءتها كاملة -إن شاء الله - .
شكرًا لكِ يا طيفـًا كان جويندا ‘‘
~فائق احترامي~
المسلم
رد مع اقتباس

المفضلات