أُمّـــــاهُ عُـــــذْراً
أُمــَّاهُ عُذْراً من أخِ الشيطانِ
ذاكِ الخبيثُ ( الفاجرُ ) الإِيرَاني
أُمّاهُ عُذراً حينما يَهذو الجبانُ
سَب المقامَ العَاليَ الأرّكَانِ
أولَستِ أنتِ من حباها ربُنا
بِالآيِ تَشهدُ سَورةُ القُرآنِ
في ( النُّورِ )أعلن ربُنا بكتابهِ
للإنسِ تُتلي آيُها والجانِ
أُمّاهُ عُذراً لو تمادى (ياسر )
كلب الروافض أخبثُ الحيوانِ
سبّ الحميراءَ التيِ من حُسنها
مَات النبي بحضنها بِأمان
حشدَ الرجالَ مع النساء ليحفلُوا
في لندنِ وبحضرةِ الصبيانِ
شدوا لأجلكِ أُمنا كي يفرحوا
بالنيل منك عَمائمُ الشيطان
يا زمرة الشيطانِ دونك ربنا
هُو من يذود منزل الفرقانِ
هوَ من يذود عن النبيّ وآلهِ
من كل كلبٍ عَابدِ الأوثانِ