السلام عليكم..

جزاكم الله خير الجزاء، ورفع قدركم بإذنه..
أمُّنا شريفةٌ وأشرف من أن ينطِقوا باسمها..
لكن الله المستعان !
الطريف في الأمر، قولهم في إحدى لطميّاتهم -السخيفة-: "نذكّرج بامرأة لوط"..
نُزع منهم الحياء والخوف والرهبة من ربّ العالمين فمن يملك أن يعيده !!
أعوذ بالله.. لهذه الدرجة من الانحطاط وصلوا..
وحقًّا أتساءل، من يجدر به أن يُذكّر الآخر بمن !
أنحن؟ أم هم ؟!!
لا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم..
الله فوق !
جزاكم الله خيرًا مرة أخرى..
وقاتل الله كل من تعرّض لخيرِ نساء العالمين بسوء.