كيف لم ألاحظ وجود الموضوع ..!
قرأت والاستيعاب سيكون في وقت لاحق
شكراً لك كثيراً على الجزء السادس
أن ينكز = أن يكنز .. أليس كذلك؟
الاختيارات هي كل شيء نحن فيه الآن .. هل كانت كلها خيارات خاطئة يا ترى..
وبالتأكيد تحت مضمون النسبية التي أوردتها ... و التي لا يذكر الكل إلا وذكرت بجانبه
والإنسان خُلق مخيّراً .. فلا عذر لمن يتحجج بالأقدار .. فهي إن لم تكن اختياراته ستكون اختيارات من حوله له من الناس سواء المقربين أو البعيدين جداً وذاك قدَر لكن ما دام الإنسان مُخيّراً فليست بحجة .. يمكنك فصلهما تماماً
وكُلٌ على حسب ماذا ... كما كتبت في البداية .. ماذا كتبت في البداية ؟
على حسب إحاطتك بالأمور تكون استطاعتك في الاختيار ...
وعلى حسب ميزان حكمتك .. تأتي النتيجة !!
وبمناسبة ذكر الخيارات ... فالنصيحة والنصيحة بجمل! .. الاستخارة الاستخارة ومن ثم الاستشارة ...
انتبه لحجة عدم وجود حجة
أخي إن إثبات شيء أقوى من نفي نقيضه لم أفهمها للأسف
لكن بعد أن أكملت القراءة ... عليك أن تحكم على نفسك قبل أن تحكم على الناس دائماً ..
هناك من لا يعجبه الهدوء .. بل يرى أن الهدوء ذنباً .. > ولا أحكم على هذا النوع وأقول له لا تحكم على أحد
لكلٍ طريقته ... ولا بد من وجود تلك النسبة المزاولة لكل كل ! .. فالحكمة أن تحكم بالطريقة الأفضل ..
أو ابق هادئاً > كنت سأتوقف عن الكتابة وأقول شكراً ..
حسناً أنا أحب الهدوء .. لكن إذا فتح مجال النقد > الذي لا تؤيده أنت ... على ما أذكر ! < أو الفلسفة .. فلن أتوقف ..
من فرسته الحقيقة ؟ .. أوَ متأكدٌ أن الحقيقة حقيقة ؟ ... كما قال سينشي الحقيقة تنتصر دائماً .. لكنها لا تفترسك إلا إذا سمحت لها بافتراسك .. عندئذ لا أمل للخروج منها كما قلت ... فالافتراس كطحن الطعام ومضغه تماماً .. والحقيقة مرة .. قد أصدُق حينما أقول أني أفضل الأقنعة والكذب على الحقيقة ..!
الحب نقطة ضعف كل الناس.. تلك الكل ... ترافقها النسبة التي ترافق كل كل ...
كبت ألم كبت الألم ... "هذه الجملة أكبر من أن أفهمها.. ربما"
حاولت التبحّر في جمالها لكني لم أستطع للأسف ولا ينفي ذلك كونها عميقة
فلو فعل المتألم الخطأ والرذيلة لا يستطيع أن يكذب لأنه يتألم فيعميه ذلك عن رؤية الخطأ والرذيلة لذا فهو صادق ..
كح كح .. بدأت أفهم .. فلو أنه كبت ألم كبت الألم لاستطاع التمييز بين الخير والشر ...
قلت العدالة والسلام ... لكني لم أفهم قيمة وجودها في بند الآلام .. ربما تقصد العدالة الزائفة والسلام المزعوم ...
ليس كل الأشخاص بقادرين على رؤية النتائج ... أنا أعيش في اللامنطقية لكني أجني نتائج منطقية بالتأكيد
ربما لا يوجد شقاء في العيش ويوجد في النتيجة .. كما أسلفت في الزرع والحصاد ..
وذاك عدل في طريقة معيشتي أستقبله بالشكر وأحياناً كثيرة بانزعاج وحزن
نعم مثيرون للشفقة .. حينما لا نملك تلك العزائم التي تصنع لنا نتائج أفضل
هل قصدت بالتجاوز .. المسامحة ؟ أم النسيان فقط .. ؟ > لا داعي لأن تدقق في الاختيارات فهي فلسفاتك الخاصة في نهاية المطاف وربما كان المجال مفتوحاً لخيارات أكثر وأشمل .. لكني أشك في هذا
وفي فلسفاتي الخاصة سأجاوبك بأني سأنسى وأسامح... فالعيش .. "محدودٌ جداً"
الشك ! .. شعورٌ سيءٌ بلا شك ! .. وإن استيقن الشك فسيبقى شعور الشك السيء .. للأسف ! .. لذا من الأفضل عدم الشك
تلك الأقلام حيّرتني في استيعاب الفرق بينها
حسناً بدأت بقلمٍ عاجز وانتهيت بقلمٍ عاجز .. تعبيرٌ رائع
يبدو أن الحيرة بدأت تتشتت .. وستختفي
أليس شبيهاً بقولهم : كلما زاد علمك زدت معرفة بجهلك
ولا يحضرني البيت الذي كتبه الشافعي رحمه الله في هذا .. لكن بالمعنى فهو متشابه
و نربط الكتابة بالعلم .. لأنها وسيلته
كتابتك عن الجمال منطقية لأبعد حد .. فليجرب أحدنا أن يذهب للشاطئ ويعبث برماله في ليلة مقمرة
إن في نثر التراب وبعثرته جمال يفوق كل أنواع السحر .. !
(مع أن شكله في وضح النهار ><" .. لا داعي لوصف شواطئنا الجميلة ! )
هههههـ ... نعم صحيح .. التوتر لا أحبه .. لذا فلا بأس عندي أن تنخفض قيمة ما اخترته لنفسي
ثم إني إذا اخترت اختياراً لا أندم عليه .. كما أخبرتني صديقتي الرائعة.. الندم له ألم !
والآلام لا تناسبني .. لذا أحاول الابتعاد عن الندم قدر المستطاع
المعاناة .. لا تترك لنا الحرية في اختيار الإرادة أو الهروب من الواقع .. إنها دائماً تفرض الاختيار الأسوأ
ربما في فترة نقاهة ستزداد الإرادة في معالجة المعاناة .. لذا لنبحث عن هذه الفترة ونستغلها
الهروب ليس حلاً .. الهروب أن تفقد كل شيء مرة واحدة .. كم أتمنى أن أصبح شجاعة دائماً
لا داعي ... مبارك
أنا من أشكرك على موضوعك الرونقي الجميل العميق
وعذراً على الثرثرة ...إني أحاول الفهم فقط ^^"
ديمورة + يجب أن يكون هناك جزءٌ سابع ..
رد مع اقتباس


المفضلات