القصص تفتقر إلى ذكر حقيقة الأشخاص ..
فقصة مهند ابو دية ..
تفتقر إلى الترتيب
وإلى المصداقية
فمهند ابو دية .
بعد عدد قليل من اختراعاته
اصيب بحادث في الرياض
ادى الحادث إلى بتر ساقه
ولم تصب ساقه قي الموقع
ولم يفقد البصر في الموقع
بل هناك اخطاء طبية
ادت إلى هذه الحالة
خطأ طبي يودي بحيات شخص مميز و قدوة للجميع
وحتى الآن قضية الخطأ الطبي لم يتم التحقيق فيها
بل وضعت اوراق القضية في الأدراج
فمن هذا نستنتج ان الحادث مدبر
ولكن مهند ابو دية قالها وبجرأة انا لن أقول إلا ( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا )
و قد اخترع قبل الحادث
اختراع افاده بعد الحادث
وهذا الإختراع كان الجرس الصغير الذي يدله على مكان الأشياء
وهي شريحة متصلة بريموت كنترول ..
الشريحة تصدر صوت جرس على بعد 20 متر .. من الريموت ..
واستخدم فكرته من أمه التي سألها ذات مرة عن مكان محفظته
فأجباته : دق عليها
ومن هنا اتته فكرة هذا الجهاز
الذي افاده كثيراً بعد الحادث
وقد بدأ باختراع اجهزة تفيد الأعمى بعد الحادث
كالقلم الذي يرتب السطور و يدل الأعمى لمكان بداية السطر
وحكاية الغواصة لها اكبر تأثير بعد الحادث
حيث ان الغواصة كلفته كثيراً من المال
لشراء الأجهزة والمعدات
كي يصنع اكثر غواصة في العالم تتحمل ضغط الماء وتنزل إلى اعمق عمق
ولكن عندما شارف على الإنتهاء منها
اصيب بالحادث
وقد وقعت عليه الكثير من الديون
فقام بتحويل اسم الغواصة إلى غواصة صقر العروبة
كي يتمكن من الحصول على المال بأسرع فرصة
والتي كانت حلمه في ان يدخل بها العالم
والتي عرض فكرتها اكثر من مرة
وطريقة صنعها
لكنهم اجابوه ( لما تسويها تعال لنا )
وقبل الإنتهاء منها يحدث الحادث
ولم يتم معاقبة اي شخص
لا الأطباء ولا السائق المتسبب في الحادث
فماذا يحدث في هذا العالم
رد مع اقتباس


المفضلات