يوماً حملتكَ..صغيراً أحمر قانٍ وجهك،لا عبتكَ على حصانِ وهم،أجلستكَ بداخل صندوق سعآدة..أحببتكَ كما لم أحبب قبيلك أحدهم ..وأجدك الآن بين عناق دافئ ترشف عبقا زهري..ألا حماكَ الله أخي،حقيقة لا أعلم إن كنتُ أنا أم "نحن"..لكن لا زال فينا ماليس في غيرنا الكثر..والحمد لكَ ربنا أولاً وآخرا،،
وكأين من أحداث الدهر تواترت،وأنتم كما أنتم..أحبتي أحبتي،،


المفضلات