وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

قرأتُ، فأسرعتُ وأبطأتُ هنا وهناك بين هذه وتلك..
سأعيدها وربما أعيدها أخرى وأخرى لا من أجل الفهم، وإنما تذوق ومتعة للسطور وما بينها..
لذا سأكون هنا إلى أن ييسر الله عودة..

جزيتَ خيرًا..