.
.
.
يمكنُ البدء من جديد !
وبرأيي وحسب ما أعيش !
أرى أن الحياة من جديد أجملُ بكثير
من أي حياةٍ كانت ومضت !
.
.
.
|
.
.
.
يمكنُ البدء من جديد !
وبرأيي وحسب ما أعيش !
أرى أن الحياة من جديد أجملُ بكثير
من أي حياةٍ كانت ومضت !
.
.
.
|
ينتابني ذلك الشعور..
الذي يجعلني أعتقد بأنني سبب كلّ شيء..
الذي يقتلني كلّما فكرت بما يدورُ حولي..
:
إنها غريبة.. غريبةٌ حقًّا.. بل جدًّا!
بل أغربُ مما أتصوّر..
صعبةُ الفهم، قلبٌ غريب، مشاعرُ أغربْ، ووجهٌ.. خالٍ من كلّ شيء..
سوى عينان تحملان أغربَ نظراتٍ في هذه الدّنيا!
كم أنتِ غريبة..
وكم يحملُ العالم ظنًّا سيّئًا تجاهكِ..
وكم تحملين كلّ التناقضات في داخلكِ*!
كم أنتِ أنثى..
|
كثيرا ما حاولت ان أكرهكم!
وكثيرا ما توقفت عن الحديث معكم وعبست في وجوهكم!
ولطالما فكرت بأن أتخلى عنكم لأبد الآبدين!
ولكن!!
دوما كانت بسمةٌ صافية منكم توقفني رغما عني!
وكثيرا ما فككت عبوسي إثر كلمات سلواكم وروعتكم!
ولطالما أحسست بقلبي منتشيا بقربكم وكلماتكم ووجوهكم وحتى حماقاتكم!
ولذا..
مهما ومهما ومهما حاولت أن أكرهكم.. فسأبقى مرغمة على حبكم!!
أحـبـكـم..
|
ساعةٌ ونيف.. ويرحل من داخلي شِبهُ صيف..
ويعاود الروح شتاؤها الأزلي..
وأنت تتقمص الغياب في ساعاتِ اللقاء..
فأرتدي حُلل الإنتظار.. وأزفّني عروساً لرصيف الحياة..
الرصيف الذي لن نلتقي فيه ما حيينا ،،
التعديل الأخير تم بواسطة موؤده ; 9-11-2010 الساعة 06:51 PM
|
×
أرجوك .. توقف .. توقف !
لاتجعلني أشعر بتفاهتك أكثر ..!
لاتحطم صورتك في عينيّ ..
سحقًا .. بربك ، لماذا تحب أن تظهر بصورة التافه ؟
ليتكَ تشعر ..!
.
ألا ترى ما يسكن عيني من الحزن لأجلك ..؟
لماذا ... لاتشعر ؟
..
|
لقد أجبرتني على الإبتسام في لحظة واحدة, رغم الألم - المصطنع - الذي دام قبل تلك اللحظة لأسابيع!!
لا, أنت لم تجبرني على الإبتسام وحسب, وإنما نفضت عن قلبي الغبار الذي نثرتُه بيديّ!
وفوق ذلك كنت النسمات اللطيفة التي جلت الغيوم السوداء -التي أخبرتك عنها- عن قلبي, وبعدها كنت الشمس التي أشرقت فأنارت لي الوجود!
أتصدق ذلك؟!
بكلماتك البسيطة تلك التي خرجت من القلب فوصلت القلب, بتلك الكلمات عدت أنا للوجود بعد طول سبات!
لا أعلم أأشكرك؟ أو أنظر ببلاهة إليّ؟
بأي حال, شكرا لك لكنها لا توفيك حقا, شكرا لروحك, شكرا تتصاعد لتدعو لك بالخير علّها توفي حقك..
دمت بلسما!
|
’
لم أعلم يومـا بأني حساسة القلب ,
إي خبر إي حركة تؤلم قلبي وبشده تمنيت لوكنت "بليدة" كما يقولون
في قلبي الصغير أكبت وأكبت وأكبت
لاأعلم متى سوف ينفجر ذالك القلب الرهيف ~
لـم أعلم سبب الشعور اللذي يأتيني أحيانا وبلـا سبب أريد البكاء نعم أريد البكـاء
ولكــن لم أرد يومـا أظهار ذالـك الجانب
لم أكن في علـاقه جيـدة مع أمي منذ أن كنت صغيره
لم أخبرهـا يومـاً في حيـاتي عما في قلبي وما يحتويه
لم أشتكي لها حقـاً أو بكيت في حضنها
لم أشتكي لأحد مافي قلبي حتى ولو كان أقرب الناس لي
جدار في قلبي يمنع إتصال إي مخلوق
حتى ولو كنت له أقرب الأقربين
لم أكن فتاة ذات صيت في مجتمعي
ولم أكن ذات أراء ونصائح ولم يفتح أحدهم لي قلبه أبـــداً
ولم أكن لي شخصية إجتماعية أحاور وأصارح
إعترافات من صميم قلبي بحق تشعرني بالـأسى
مـاذا فعلت! ومـاذا قلت! وهل أسأت لها؟؟ وهل فهمت خطأ؟؟
شخصيتي الحقيقيه لم تخرج بعد ولا أعلم متى ستخرج
شكـرا لك يارب على كل نعمك وخيراتك التي أنعمتها علي وعلى المسلمين
______________________أستفر الله وأتوب إليه
|
أتُحبني ! وفي عينيك أرى جَناحي قد إنكسر..
وأرى الخيانة تَسبح في بحر..
وغُصن الحنين يكسره بيننا كل ما إرتكبنا من هجر..
ولم نزل ،،
|
×
يكفي قتلًا لقلبي !
أنا ماعدتُ سوى بقايا من بقايا ...
ماعادت فيّ حياة !
والروح تموت !
بربك ..ماذا تريد أكثر ؟
توقف .. فأنيني ماعاد يُسمع
والضعفُ يحتويني !
..
التعديل الأخير تم بواسطة طَيْفْ ; 11-11-2010 الساعة 01:09 PM
|
إنها حياة مملة , بالتأكيد هي كذلك .. بعد أن انقرضت كل مصادر الإثارة!
آآهٍ .. يبدو أنني سأستأنف قراءة رواية جديدة للعزيزة كريستي ..
علها تعوضني! وتسليني لبعض الوقت .. ~
|
تلك المقولة التي قرأتها أثرت فيّ كثير وكثيرا..
رغم أنها تتعلق بمجال واحد -الطهو- لكنها أثّرت في كل مجالاتي..
كانت تلك المقولة تقول..
(( عند دخولك المطبخ للطهو, إنسى كل همومك وضغوطاتك اليومية..
اطبخ لتستمتع واطبخ بحب!! ))
حقا هي مقولة رائعة!!
|
كم آكرهك ،، حقآ آنني آفعل !!
لآ آعلم من آين كل آلترآهآت آلتي تقآل عنكَ ؟
يآ ليتهم يروكَ كمآ آرآك آنآ
|
×
خرجوا من الأمس .. نسوا ماكانوا ونسوا ما كان !
لكني مازلتُ أحمل طفلة الأمس الأنانية ..
أهرب إلى أمسي .. ألملم صوره .. أتنفس بقاياي .. وأبكي بلا اكتفاء !
مازلتُ أعيش أمسي .. وأنسى يومي !
..
|
أتسائل إن أحبك شخص أكثر مني يا مطر..
...
صوت المطر..
(( هيا فلنغمض أعيننا ونسمع صوت المطر..
أتسمعونه في بدايته؟..
قطرة قطرة تصطدم بالاسفلت وبالنوافذ, إنها تسيل في كل مكان..
لقد اشتد وهاهو صوت ارتطامه بالنافذة يعلو ويعلو..
كم هو رائع!
وصوت الرعد ولمعات البرق تتخلله, يااه كم هذا مؤثر!! ))
...
صوت المطر يعيد إليّ الذكريات..
ذكرياتٌ لم توجد غير أنني اختلقتها!!
صوت المطر يبعثي فيّ الحنين والاشتياق..
إنه يثير فيّ الشفقة من لا شيء!!
يبعث بداخلي شوقا لشخص في مدينة الضباب,, أو حولها..
أتخيلني هناك, على الرصيف تحت المطر..
في الشارع الفارغ من كل شيء سواي..
مبللة, مرتعشة, منتشية!
أراني وعيناي مغمضتان وقد ارتديت معطفي الجلديّ الأسود..
أراني والمظلة السوداء بيديّ وقد اخفضتهما..
أراني ورأسي شامخ بشوق إلى السماء, لا بل إلى المطر..
أرى الكثير والضباب والضوء الخافت..
...
آه منك يا مطر,
أي شوق وأي ذكرى تلك التي تبعثها؟
لست أدري
لست أدري!
|
لم أكن أعلم أن القلب قد يبلغ من القساوة بحيث ينسى قلباً احتواه و أحبه .. بل عشقه و لا يزال، و لكنه يأبى أن ينزل به الذل إلى أن يترجى من هجره ليرجع أدراجه خائفاً أن يعود في هذه الدنيا وحيداً.
إن الظنون لغدارة، و المناظر لخداعة...فأي قلب هذا الذي ينسى قاتله ؟؟!!
|
نصيحة غالية لا تعطى مفاتيح قلبك لأحد
فلربما سجنك يوماً
فما حيلتك حينها !!
وسجن القلوب أمَرّ من سجن البشر
فهب مفاتيح قلبك لله ثم أكسر ذاك القفل بكلتا يديك
وكن حراً بين الناس, عبداً عند ربك
اللهم أرزقنا حبك وحب من أحبك
|
لا زلتُ أبحث عن مبرّرٍ لتلك الكذبة..!
ولا زال سؤالٌ بداخلي يلحّ..
متى سينتهي -كل- هذا ؟
سخافة.. لطالما آمنتُ بأنّ كل ذلك سينتهي ولا زلت..
هففف..
|
أستودعكما الله..
عودا سالمين غانمين مغفورا لكما بإذنه تعالى..
...
يا رب أعني..
أدخل غرفتي فأرى الكتب على أرضيتها والغبار بكل مكان..
الفوضى تعمّ ما خفي عن العيون!!..
أريد أن أرتبها, أريد أن أدرس لاستعد للاختبارات المتأهبة بأنيابها لي بعد الإجازة..
ولكن من جهة أخرى..
أريد أن أرتب المنزل مع أمي ونقوم بتجهيز الكثير من الأمور للعيد..
أريد المساعدة حقا..
ومن جهة ثالثة!..
إنها الإجازة وأريد أن استمتع!
أريد أن ألهو وأنسى ما حولي..
ليس كل أسبوع إجازة, صحيح؟
ولكنني في فوضى تعمني!
أخشى أن تنتهي الإجازة ولم أنجز شيئا..
أريد القيام بالكثير ولكنني أحس بأن شيئا ما يمنعني!
أجّلت الكثير ولم أنجز شيئا..
يارب إني تعبت كثيرا..
أريد أن أعيش لأنجز لا لأكون بلا هدف أو فائدة أو إنجاز ولكن!!
|
عَبث..
أن أستمع إليك..
تُصلّي..
تتلو بزيف..
وتستنشق من داخلي عفريتين وخمسةً مِن الجان..
عَبث..
أن ترش علي النار.. تُحرق الأرواح التي تسكُنني..
وأنا وحدي مَن يحترق ،،
|
يا لشوقي إلى محاسنِ قطرٍ ..... هبطَ الوحيُ فيه و الإلهامُ
يااااا لشوقي لزيارتكم و التنعم برؤية بيتكم...
المفضلات