وَ عليكُم السلام و رحمةُ الله و بركاتُه

و أنتِ بخير و عافية =)
كلامٌ سليمٌ جداً , جزا الله شيخنا عنا خيرَ الجزاء !
المُشكلة أنَ البعضَ يستغلُ أفراحَ المُسلمين ليُحزنهُم لأنهُ لا يُطيقُ رؤيةَ الفرحةِ مُرتسمة على وجهِ أخيهِ المُسلم , حقدٌ و كراهية و العياذ بالله !!
و إن ذكرونا بآلامِ الأُمة نحنُ نذكُرها و تجدُ إخوتنا في فلسطين و العراق و كُلِ مكانٍ يفرحونَ أيما فرحةٍ عندما يحلُ العيدُ عليهم , ففيهِ تعُم الفرحة و البهجةُ تُخالجُ النُفوُس و لو يعلمونَ كيفَ ينتظرُ هؤلاءِ العيدَ و فرحته ما ترددوا لحظةً في تركِ حُزنِهم , بل إنَ فرحَ المُسلمين يعني بأنَ الأُمةَ لا زالت بخيرٍ و بركة
و في الرسولِ -صلى الله عليهِ و سلم- خيرُ مثالٍ و قدوةٍ كما ذكرَ شيخُنا .
جُزيتِ خيراً عزيزتي و لا حرمكِ الأجر , مقالٌ رائع بوركتِ .

فيـ أمانِ الله