السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنتِ أختنا .. وأجدت التّشبيه والاستشهاد..
فعلاً ..
لربّ امرئ قد فقد من نفسه الفؤاد بعدما غادره صَفيّه أو خليله في هذه الدّنيا ..
وليس ذلك من هذر الشّعراء .. بل هو في شهادة الشّهداء ..
فكم من فاقدٍ أُمّه .. ليس له وليّ ولا حافظ - قبلَها وبعدَها - إلا الله ..
وكم من فاقد صديقه الصّالح ليس له دليل ولا معين - قبلَه وبعدَه - إلا الله ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
تُشكرين على ما كتبت .. جزاكم الله خيرًا ..
وجعلنا من عباده العلماء الذاكرين أبدًا غير النّاسين لربّهم ..
احترام ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
رد مع اقتباس

المفضلات