الله يحييك أخوي
شكرا لك الصراحة الفكرة جاتني لما صديقاتي طلبوا مني أعرض لهم بعض الصور
والله يسلمك إن شاء الله من كل شر
>>>عادي ماكان عنك خبر
كثيراً ما يتناول محبّو المعرفة موضوع رحلة السّفاري، فيعرّفونها و يتحدّثون عنها و عن تاريخها و أصولها و و و ... لكن هذه هي المرّة الأولى التي أرى موضوعاً يتحدّث عن السّفاري مرفقاً بتجربة شخصيّة !
أنا أرى أنّ هكذا مواضيع تكون أكثر صدقاً في مضمونها من غيرها و لو لم تكن مليئة بالمعلومات التّفصيليّة عن الرّحلة، فموضوعكِ تكلّم عن السّفاري كما عشتها و ليس كما شاهدتِ في الأفلام أو قرأتِ في الكتب عنها. كان هنالك تماس مباشر بينكِ و بين الطّبيعة، ترين الأشجار و التّلال، و تشاهدين عن قرب الحيوانات البريّة في تلك المحميّة.
حقا لم أعلم أنه قد طرح موضوع السفاري سابقا هنا
ولكن الحق يقال
فعلا أن ترى الحيوانات بنفسك متعة لا توازيها أي متعة
خاصة أنك في رحلة السفاري تبحث عنها بنفسك
وتراها وهي تعيش حياتها الطبيعية بدون قيود أو حدود
موضوع صراحة رائع من كلّ جوانبه طرحاً و أسلوباً و صوراً ^ــ^
شكرا لك مفتش ميغوري ^^
أكثر الصّور التي أعجبتني:
![]()
أعجبتني من ناحية طريقة التقاط الصّورة، فهي تظهر ضخامة و قوّة الفيل و في ذات الوقت تظهره أليفاً لا جبّاراً عنيفاً.
إن لم تسيء إلى الفيل فإنه لن يؤديك
وفعلا من ناحية الضخامة
صراحة خفت منه لما كان قريب من عندنا ^^
فقط للمعلومة: عندما يرمق الأسد أحدهم بهذه النّظرة أناء تناوله للطّعام، يكون يطلب منه أن "يغرب عن وجهه !"، و شاهدت في أحد البرامج أنّه إذا أنهى الأسد طعامه و كان السيّاح لا يزالون مكانهم دون أن يرحلوا ... فالله وحده اللي ممكن ينجّيهم
الصراحة
الحمد لله مشينا قبل ما يخلص وجبته ^^
هو من جد تحسه لما يناظر بهذه الطريقة
يقول نعم وش تبون ما تخلوا الواحد يأكل براحته
معلومة جديدة مفتش ميغوري شكرا لك
الحمد لله أولا وآخرا
أيضاً لقطة أخرى جميلة (يبدو أنّ أخاك لديه مهارات في التّصوير
)
الحمد لله الذي أعزّ الإسلام فانتشر حتّى وصل إلى غابات أفريقيا
العفو أخوي
ختاماً أعود و أشكرك أختي العزيزة على هذا الموضوع المميّز
و بانتظار قادم إبداعاتكم في عوالم مسومس ...
شكرا لك أخوي على مرورك الرائع والمعلومات الرائعة التي أضفتها إلي
شكرا لك وأرجو لك التوفيق في حياتك
سأعود لاحقا للرد على البقية



<<


أيضاً لقطة أخرى جميلة (يبدو أنّ أخاك لديه مهارات في التّصوير
)
الحمد لله الذي أعزّ الإسلام فانتشر حتّى وصل إلى غابات أفريقيا
رد مع اقتباس

المفضلات