(( لا إله إلا الله ،،، محمد رسول الله ))
" رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد (صلى الله عليه وسلم) نبينا ورسولا "
|
(( لا إله إلا الله ،،، محمد رسول الله ))
" رضيت بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد (صلى الله عليه وسلم) نبينا ورسولا "
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:26 PM
|
:
العِلْمُ النَّافِعُ :
ـــــ
قَالَ الذّهَبِيُّ ـ رَحِمَهُ اللهُ تعالى ـ: " تَدْرِي مَا العِلْمُ النَّافِعُ؟ هوَ ما نزلَ بهِ القُرآن، وَفَسَّرَه ُالرَّسُولُ صلّى الله عليه وآلِهِ وَسَلّم قَوْلاً وَعَمَلاً، وَلمْ يأتِ نَهْي ٌعنْهُ، قَالَ عَلَيْهِ السَّلام: « مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنّتِي فليْسَ مِنِّي » فَعَلَيْكَ ياَ أخِي بتدَبُّرِ كِتَابَ اللهِ وبإدمَانِ النَّظَرِ فِي الصَّحِيحَين وَسُنَن ِالنَّسَائِي، وَِرياضِ النّوَاوِي وَأذْكَارِهِ، تُفلِحُ وَتَنْجَح، وَإِيَّاكَ وَآرَاءَ الفلاسِفَةِ وَوَظائَِفَ أهلِ الرِّياضاتِ، وجُوعَ الرُّهبَانِ وخِطابَ طَيْشِ رُؤُوسِ أصْحابِ الخَلَوَاتِ فَكلُّ الخَيْرِ في مُتابَعَةِ الحَنيفيَّة السَّمْحَة. فَواَغَوْثَاهُ باللهِ، اللََّهُمّ اهْدِناَ إلىَ صِرَاطِكَ المُسْتَقِيم " .
[سير أعلام النبلاء، للذهبي : 19/430]
:
|
« اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة »
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:39 PM
|
جزاكم الله خيراً
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:39 PM
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً
نسخة أخرى إذاً وأنا أبحث عن السابقة طوالاً *_*
جزيتم خيراً جميعاً
كل من أتى بالفكرة ومن ساعد فيها ونشرها وحتى من قرأها فقط
اللهم اكتب لنا الأجر كله واجعله في موازين حسناتنا وليكن خالصاً لوجهك الكريم
مواعظ جديدة أراها هنا تشفي العليل
بارك الله فيكم وزادكم من فضله
<< أستغفر الله وأتوب إليه >>
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:40 PM
|
قال عون بن عبد الله :
الدنيا والآخرة فى القلب ككفتى الميزان ماترجح إحداهما تخف الأخرى
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:40 PM
|
« أقيموا الصف في الصلاة ، فإن إقامة الصف من حسن الصلاة »
[رواه البخاري].
«اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ، ومن شر ما لم أعمل »
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:41 PM
|
من الآداب التّربويّة في الإسلام ..
المكافأة على الجميل والاعتراف بالفضل ..
وقد قالوا في المكافأة على الجميل .. أنَّ سببَها هو أنّ الإنسان يظل مدينًا لصاحب الجميل حتى يكافئه .. فيكون كأنه فكّ رقبته منه ..
كما قال الشَّاعر :
أحْسِن إلى النَّاس تستعبدْ قلوبهمُ ~~~ فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ
ولا يخفى أيضًا أنَّها سبب لاستمرار هذا الجميل وتشجيع عليه ..
فحين يرى مُسدي الجميل أنَّه قد أُكْرِم وكوفئ .. تشجع على إسداء الجميل أكثر .. وتشجع غيره على ذلك أيضًا ..
وهذا مبدأ مطلوب باسم الإسلام في شتَّى مناحي الحياة ..
من الحاكم في دولتِه إلى الوزير في وزارته إلى المدير في إدارته إلى الرَّئيس في رئاسته إلى عائل الأسرة في أسرتِه ..
إلى غيرهم ..
يدلنا ذلك على كيف أنّ الإسلام اعتنَى بنشر المعروف والجميل بينَ النّاس وتأليف القلوب عليه حتى يغدوَ عنوانًا للمجتمع الإسلاميّ ..
فلنلتزم بذلك
جعلنا الله من المحسنين .. ورزقنا جزاءهم ..
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:41 PM
|
:
الإِخْلاَصُ فِي طَلَبِ العِلْمِ:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال ابن جماعة رحمه الله: " هو حُسْنُ النِيَّةِ فِي طَلَبِ العِلْمِ بِأَنْ يَقْصِدَ بِهِ وَجْهَ اللهِ تَعَالىَ، وَالعَمَلَ بِهِ، وَإحْيَاءَ الشَّرِيعَةِ، وَتَنْوِيرَ قَلْبِهِ، وَتَجْلِيَةَ بَاطِنِهِ، وَالقُرْبَ مِنَ اللهَِ تَعَالىَ يَوْمَ القِيَامَةِ، وَالتَّعرُّض لِمَا أعدَّ لأَهْلهِ مِنْ رِضْوَانِهِ وَعَظِيمِ فَضْلِهِ"
[ تذكرة السّامع والمتكلّم، للكناني : 69 – 70 ]
:
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:42 PM
|
« " أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته . قالوا : يا رسول الله كيف يسرق من صلاته ؟! ، قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها "»
« اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ، وتحول عافيتك ، وفجاءة نقمتك ، وجميع سخطك »
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:42 PM
|
قال الشيخ ابو اسحاق الحوينى حفظه الله [اذا اردت ان تؤسر انسان فعليك بالإحسان]
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:43 PM
|
:
ثمراتُ الِإخلَاص في طلب العلم :-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله: " مَنْ طَلَبَ العِلْمَ خَالِصًا، يَنْفَعُ بِهِ عِبَادَ اللهِ، وَيَنْفَعُ نَفْسَهُ؛ كَانَ الخُمُولُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ التَّطَاوُلِ، فَذَلِكَ الذِي يَزْدَادُ فِي نَفْسِهِ ذُلاًّ، وَفِي العِبَادَة ِاجْتِهَادًا، وَمِنَ اللهِ خَوْفًا، وَإِلَيْهِ اشْتِيَاقًا، وَفِي النَّاسِ تَوَاضُعًا، لاَ يُبَاليِ عَلىَ مَا أَمْسَى وَأَصْبَحَ مِنْ هَذِهِ الدُّنْيَا "
[ شعب الإيمان، للبيهقي: 2/288]
:
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:43 PM
|
* مرحباً بــ الشتاء , تنزل فيه البركة , ويطول فيه الليل لـ لقيام , ويقصر فيه النهار لــ لصيام
اللهم إجعلنـآ ممن يصومه ويقومه
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:44 PM
|
الحرمان الحقيقى هو الحرمان من ذكر الله ،
فإن حرمت فأنت شقى ، وإن رزقت فأنت تقى
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:45 PM
|
كأنَّك لم تسمع بأخـبار من مضى .. ولم تر في البــاقين ما يصــنع الدهر
فإن كنــت لا تدري فتلـك ديارهم .. محــاها مجــال الــريح بعــدك والقــطر
علــى ذاك مــــــــــــــــــروا أجـــــمعون وهــكذا .. يمــرون حتــى يستــردهــم الحــشر
فحتى ما لا تصحو وقد قرب المدى .. وحتى ما لا ينجال عن قلبك السكر
بلى سوف تصحو حين ينكشف الغطى .. وتذكر قولي حين لا ينفع الذكر
اللهم ارحم ضعفنا وارحم حالنا
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:46 PM
|
[التواضع يكسب السلامة،ويورث الألفة،ويرفع الحقد،ويُذهب الحسد ،وثمرة التواضع المحبة]
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:47 PM
|
:
الحِرْصُ عَلَى العِلْمِ :-
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
قالَ أبُو الوَفَاءِ بنُ عَقيل : " عَصَمَنِي اللهُ في شَبابِي بأنواع ٍمِنَ العِصْمَةِ وَقَصَرَ مَحَبَّتِي عَلَى العِلْمِ َوَماَ خاَلَطْتُ لَعَّاباً قَطُّ، ولاَ عَاشَرْتُ إلاّ أَمْثَالِي مِنْ طَلَبَةِ العِلْمِ وَأََناَ فِي عَشْرِ الثَّمانين أَجِدُ الحِرْصَ عَلَى العِلْمِ أَشَد ّمِمّاَ كُنْتُ أَجِدُهُ ابْنَ العِشْرِين "
[سير أعلام النبلاء، للذهبي:18/446]
:
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:48 PM
|
* مرحباً بالشتاء , تنزل فيه البركة , ويطول فيه الليل للقيام , ويقصر فيه النهار للصيام
(أبن مسعود رضي الله عنه)
سبحان الله ، والحمدلله ، ولا اله اﻻ الله ، والله أكبر
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:48 PM
قيل لأحد الحكماء :
مالك تدمن إمساك العصاة لست بكبير ولا مريض فقال:-
لأذكر أني مسافر.
حملت العصا لا الضعف أوجب حملها.....علي ولا أني تحنيت من كبر
ولكني ألزمت نفسي حملها ..........لأعلمها أن المقيم على سفر
الطرق كثيرة ومتشعبة أمام المسافر، وفي وسطها طريق واحد هو الموصل للغاية المنشودة لا غيره معلن عليه:
" أن المقيم على سفر فلا يركن وهذا هو الطريق الحق فلا يُتَنكَّبْ"
الحاجة فيه ماسة للزاد والعدة فمن أراد الخروج أعد العدة وحدا حادية عندها.
" إنه طريق تعبيد النفس والناس لله رب العالمين وإخراجهم من الظلمات إلى النور "
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:49 PM
|
- من أخلص لله النية واستعان بربه على الوجه إذا تم,, علّمه الله جل وعلا وساق إليه العلم ماء زلالاً ,,
ومن والعياذ بالله ساءت نيته أو اعتمد على قلم ومحبرة وصحيفة ومداد وزيد وعمر وشريط وشيخ اعتماد كلياً,
واغفل جانب الاعتماد على الله لم يهب من العلم إلا بقدر ما يريده الله جل وعلا
-ولم تلقى الله جل وعلا بشيء أعظم من سريرة صالحة وإخلاص في قلب ومحبة للمؤمنين وعدم بغض لهم ,,
لا بقلبك حسد ولا غل لمؤمن كائنا ما كان
- ما أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بأن يزداد من شيء بعد فعل الخيرات , كما أمره بأن يزداد من العلم ,
لأن العلم سبيل موصل إلى رحمة الرب عز وجل , حيث قال سبحانه ( وقل ربِ زدني علماً )
- إذا تذكر الانسان حال أهل الجنة وما فيها من نعيم وتذكر الحال أهل النار عياذاً بالله ومافيها من جحيم ,
دعاه ذلك إلى زيادة الايمان في قلبه والمسارعة في الخير والاتيان بفعل لصالحات
مقتطفات من كلام الشيخ صالح المغامسي
بارك الله فيكم
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 21-2-2011 الساعة 01:49 PM
المفضلات