عظّم الله أجركم في مُصيبة الرسوب مُقدّماً..
وأرى أنّكم أطلتم في جدال من لا عقل له.. وقلتم قولة حق لا زمان لها ولا مكان..
ولو إلتزمتم الصمت لكان خيراً لكم.. فقد جوزيتم بظلم.. لأنكم إخترتم أن تجادلوا السفهاء..

ودٌ ودعوه ،،