وليس لنا أكمل ولا أحسن من نموذجٍ قام على تأديبهِ الإله الحكيم
اللهم صل و سلم و بارك عليه.
إننا نرى الشباب ضائعون باتباعهم نجوم اللهو و الفجور، و هي مع الأسف نجوم لا يهتدي بها إلا من جعل إلهه هواه، و لا ترشد إلى سبيل الرشاد، و تزيغ عن الصراط المستقيم.
غياب القدوة يعني ضياع الأمة، فلنحسن اختيار قدوتنا، من الأنبياء و الصالحين.
جزاك الله خيراً