نارٌ على نارٍ تُؤَجَّجُ في الحشا ... صبْراً على قدَرٍ فأنتَ لبيبُ

صبْراً أيا قلبي المعَذَبَ بالهوى ... فالعبدُ يدعو والإلهُ يُجيبُ

[صالح محمد جـرار]