" ابن القلعة " :
أسعدتني بحضورك أسعدك الله
لا أدري لماذا أجد من نفسي انشراحاً برؤية اسمك في الموضوع
حيَّاك الله وشكر لك شُكرَك وثناءك ولتعلم أنَّ القصيدة لو افترضنا جمالها فما ذاك إلا أنها اقتبست من نوركم ونور من مرَّ هنا
كلماتك أسعدتني وأبهجتني ولك مني مثلها - قريباً بإذن الله -

وفقك الله ورعاك