.
وأخـيـرًا ،، لستَ أنـتَ ولـا أنــا; ببسـاطـة، نـحـنُ لـا نـعـني شـيـئًا لـنـا !
وإن كنا نُلقي التحايا بحرارة، فذلكَ لأننا نجيد أن نكون كل شيء عدانا !
ولأننا أذكـياء - حـد العـتـه -، فـنـحن نـعـلـم تمـامًا على أي أرضٍ نقف ،،
لـكـنـنـا نـشـرأبُ بالأعـنـاق نـحـو السـمـاء; عـلّـها تُـمـطـر بـمـعـجــزة ، !
.

رد مع اقتباس


المفضلات