لاحول ولا قوة الا بالله
ذكرتني قصتك بموقف حصل لي عندما كنت في الصف الثالث الابتدائي
ككل الاطفال كنت اكره المدراس كرها جما
وفي يوم قلت لاصدقائي: ليت كل المدارس في العالم تحترق
لم اكن اعرف ان امنيتي قد تتحقق بتلك السرعة
ففي طريقنا لجلب اخواتي شاهدنا مبنا يحترق
قلت لابي: يوووووووووووه مساكين
لم يرد علي ابي بكلمة كان في حالة ذهول يشاهد ذلك المبنى يحترق
فجأة فرمل ابي وعكس الخط وذهب للمبنى وحين وصلنا
اكتشفت انها مدرسة اختي الكبرى
وياله من اكتشاف
ندمت على كل ما قلته
حلفت اني سأصبح الاول على المدرسة ولكن يا رب اخرج اختي بسلام
الحمد لله خرجت اختي ببعض الخدوش ولكن لا حروق والحمد لله
طبعا ما يحتاج اقلكم الفلم المكسيكي الي صار

فانتبه ان تتمنى شيئا فتندم عليه
اشكرك اخوي على موضوعك الاكثر من رائع