اليوم أتعلم من التونسيين...
اليوم أقف احترامًا لهذا الشعب الأبي...
رحم الله شهدائكم ووفقكم لما فيه الصلاح والخير...
اليوم يومكم ويومنا قريب...
|
اليوم أتعلم من التونسيين...
اليوم أقف احترامًا لهذا الشعب الأبي...
رحم الله شهدائكم ووفقكم لما فيه الصلاح والخير...
اليوم يومكم ويومنا قريب...
لكل مقامٍ مقال ،،
وللدين مقامه ومقاله !
وللترفيه مقامه ومقاله !
وللثقافة مقامها ومقالها !
والأهم ،،
حدثني أبا عون ، عن قطعة أرضٍ شمالاً ! .. سلبهآا الشريف ابن الشريف ! ، والآن يريد بيعهآا
ألي نظر فيها ؟!
صدقاً ؟! أجل !
ولكن ، أسيرضى الشريف ابن الشريف ابن الكرماء ؟!
طبعاً ، لا !!
عَجِيبٌ أنَا !!
عَجِيبٌ فِي تَصَرُّفَاتِي , عَجِيبٌ فِي تَعَامُلِي مَعَ الآخَرِين ... لَا أَحَدَ يَستَطِيعُ أَن يَتَنَبَّأَ بِرَدَّةِ فِعلِي .
من يحترمني ويقدرني .. أحترمه و أجله و لكن ليس على الدوام .. فلربما أنقلب عليه حينما أرى منه ما لا يسر .
ومن يتعامل مع الآخرين بعنجهية وكبر .. ويظن نفسه ملكاً على كوكبنا الأرضي ... فو الله لن أتركه يمضي بسلام حتى يغير من طباعه ويلتزم حدوده ..
الملك ( عبد الله بن عبد العزيز ) يوجه بتأدية صلاة الإستسقاء غداً في المملكة العربية السعودية .
سمعت هذا الخبر وسألت نفسي : ( كم مرة نصلي صلاة استسقاءٍ في موسم الشتاء )؟؟ .. ليس مرة أو مرتين .
ومع هذا لا ينزل القطر ... فهل سألنا أنفسنا عن السبب ؟؟!! ( لا شك أن َّ هذا قضاء وقدر من الله ) .
سأجيب على السؤال حتى وإن لم تسألوا أنفسكم : نخرج لصلاة الاستسقاء ثم نعود كما نحن ( لم نتغير )
نقلب الأرديةَ تفاؤلاً بتغير الحال ... و لكن !!!!! في داخلنا قلوب غافلة ( نائمة ) ... وكأن الأمر لا يعنيها .
هذا هو الجواب !!
|
لا حول ولا قوة إلا بالله
منذ متى كان المسلمون يُضرمون في أنفسهم النيران وهم أحياء ، فترى هنا من أحرق نفسه وهناك وهنا وكلهم في دول إسلامية عياذا بالله تعالى .
هل وصل بنا الحال إلى هذا الحد من الجحود والكفر ، نعوذ بالله .
خزي في الحياةِ وفي المماتِ
هل جنيتم شيئا؟؟ أحرقتم أنفسكم بالنار في الدنيا ، وقد تُحرقون بها يوم القيامة .
نسأل الله السلامة والعافية ، ما هكذا تُؤخد الحقوق بقتل الأنفس والإنتحار .
80.5 !
هل هو حقاً الحد الأدنى ؟ .. هل هو سيء وأتحجج بالمرحلة الأولى فقط !
إن شاء الله تكون مجرد حسابات خاطئة فقط
أعني يا إلهي
|
وا أسفاه وواعجباه
أستغرب ثم أستغرب من البعض ، إذا ذكرت إسم الجفاء تذكرتهم مباشرة ، قُرن اسمهم مع إسم الجفاء عياذا بالله تعالى
إنها ظواهر خطيرة أن تجد من يتمأرب بالدين ، مصطلح جديد في علم الإستغلال ، فتجد بعضهم كالشيطان الأخرس إذا لم تُمس مصلحته رأيته ساكتا أخرسا والمنكر أمامه ومن جانبه وعن يمينه وشمائله وهو ساكت وهو يعلم ، لكن إن مُست له مصلحة رأيته خرج من غطاء الشياطين الخُرس مُتمأربا بالدين فتراه حينها ينطق كالناصح في صِفة إبليس ويخرج من فمه عسل من علم الكتاب والسنة لينفث على سمه حفاظا عليه .
كم أكره هؤلاء كل متمأرب بالدين ، قبحهم الله ، جفاةٌ جلف ، نعوذ بالله منهم ، يوظفون الدين لأغراضهم الشخصية ، نعوذ بالله منهم ، نعوذ بالله منهم .
زمن الأعاجيب
إن مثل هؤلاء الجفاة الجلف الذين قُرن اسم الجفاء بهم كلما ذُكر اسمهم ، سيأتي اليوم الذي يحرمون فيه حتى الضحك لأنه يعارض أغراضهم الشخصية ، لا تعجبوا فالجفاة لا يضحكون ، ويقولون ما لا يفعلون ، عجبا عجبا أكاد أجن من أفعالهم المنفصمة وأقوالهم بلا أفعال "وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خُشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم . هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يوفكون"
سيأتي اليوم الذي يتمنى فيه هؤلاء أن يدخلوا لقلبك وفكرك حتى ينتزعوا أفكارك وكلمك وهي في جوفك قبل أن تخرج ، إنهم يتمنون ذلك حقا، ولكن هيهات هيهات .
لا بد من وقفة مع هذه الظاهرة العجيبة ، ألا وهي الظاهرة التي تسمى في علم الإستغلال ب : الجفاة المتمأربون بالدين .
لا بد من ذلك فقد أكثروا من الخبطات وتوظيف الدين للمآرب .
جفاة.
|
أيها المتكبر ، إلى كل من رفع أنفه في السماء كبرا ، فلتمت حتف أنفك ، أيها المتكبرون هذا ما ستجدونه مني في الواقع :
هذا تعاملي مع المتكبرون: كلما رأيت في واقعي متكبرا يرفع أنفه للسماء أقوم بإغاظته بإظهار العزة عليه حتى يعرف قدر نفسه .
وهذا كما قال عبد الله بن المبارك رحمه الله : " إن من التواضع التكبر على المتكبرين "
حكيت وقد فارقت ملكك مالكاً ،، ومن ولهي أحكي عليك متمما
تضيق علي الأرض حتى كأنما ،، خلقت وإياها سواراً ومعصما
ندبتك حتى لم يخل لي الأسى ،، دموعاً بها أبكي عليك ولا دما
بكاك الحيا والريح شقت جيوبها ،، عليك وناح الرعد باسمك معلما
ومزق ثوب البرق واكتسب الدجى ،، حداداً وقامت انجم الجو مأتما
إرفقي يآا نجد عليه ، فلقد أتى برأس غليص !
|
رباه رباه ، هل سنعود لنفس القصة مجددا ونفس السيناريو يُعاد في كل مرة .
لن أوجع نفسي هذه المرة ، سأصمت وأقول لهم وداعا .
إن ضاق بك المكان ، وضُيق عليك المكان ، فاخرج إلى فسحة الأماكن وانشر حينها ما تريد .
إن أوقفوا المجد ، صنعناه في غير المكان .
حسبنا الله ونعم الوكيل
ليس بين الكلمات من فواصل -المفترض- !
أهلك الله كل فاصلةٍ أبعدت كلماتنا عن بعضها !
وشرّدت حروفنآا بين الأوراق الصفراء في أدراج من سُمُّوّا أولياءَ لنآا !
وما الدعاء على الفآاصلة إلا كما الدعاء على الفيل مريد هدم الكعبة من قِبَلِ ثقيف !
ولكننا -أطال الله بعمر أوراقنآا- لم نتخذ من حروفنآا شيئاً غير الهجوم والدفاع وكل أمور العسكر المقيته في الأدب !
فلا تلوموهم ولوموا فكركم .. أنفسكم .. وثقافتكم !
وببساطة .. أخرجوا الفواصل من أوراق العرب !
|
كذاك وإن رغمت أنوفٌ ..
|
وإن كان فيهم من يخالفُ نهجهم---فكل أناس مُبتلون بِسفلة
بهم تُضرب الأمثال في كل مجلس---فصاروا كبُعران أصِبنَ بحكة
وهم يدعون قولا ، والقول منهمُ---مناط الثُريا من كسير بِحفرة
وهم يسترون الجهل، والجهل فيهمُ---مُبين وهل تُخفي ذكاء بخرقة
فيا معشر الإسلام طُرا تمسكوا---بهدي رسول الله أفضل عدة
فذاكم سلاح لا يُفل غِرارهُ---به تُهزم الأعداء في كل وقعة
زِد وبارك
|
نعم ..
ما أصعب فراق الأحبة
وما أصعب نسيانهم
فكيف لا وهم متربعون على عرش قلبي
وكيف لا وهم سر من أسرار وجودي
كيف لا وهم مفتاح سعادتي
فكيف تهنأ النفس لفراقهم
وكيف يهدأ البال عن التفكير بهم
فما أصعبها من كلمة
ولكن ...
بعدها تأتي ساعة اللقاء
وتعود النفوس إلى الصفاء
والقلوب إلى الحب والوفاء
فما أجملها من ساعة
وما أسعده من لقاء
,,,, فما أصعب فراقكم ,,,,
|
لا حول ولا قوة إلا بالله
ما بال المسلمين ،،، إذا كان أمراً دنيوياً يتظاهرون ، أما انتهاك حرمة الدين والعرض فلا تسمع لهم قولا
حقاً والله إنه للتخاذل الذي أصبح يسري في دم المسلمين ، يا للأسف
|
أختبارات ... أزمات.. إنكسار مع مكافحه .. مشاكل عائلية .. مشاكل نفسيه ... فزع مفاجىء ... تفكير متقلب
حاله يٌرثى لها .. دعواتكم لنا بالشفاء العاجل
|
يا إلهي.......
في كلّ مرّة ادخل إلى هذه المساحة
أقرأ
ثمّ أرجع
وأقرأ
وفي كلّ مرّة أكتب قصصًا وأحجيات
ثمّ استدرك على نفسي بأنها مجرّد تعويذات أنا منها براااااااااااااااااء براءة الذئب من دم ابن يعقوب
فأمحوها وأخرج تاركا خلفي لا شيء
لا
بل تاركا خلفي مساحة بيضاااء...يعجبني البياض<<<<اللون الرّسمي للسعادة
,,,
ها هنا كُتِبت قصّة ثمّ مُحِيت!!!!!!!!!!
.............
|
يظهر ما وراء الكواليس، فيتضح لنا لم ليس النصر بقريب. إلا أن ذلك ليس نهاية الدنيا، ولسوف يعلم الظالمون.
|
لا تنفع الصلاة في المحراب ما لم تنطق بالحق في وجه حاكم ظالم. لن يتغير شيء إن أنت أقمت صلاتك (هذا مع افتراض أنك تستطيعها دون خوف من أجهزة الأمن) وزكاتك، دون أن تعترض عن باطل يحدث! الإسلام إحقاق للحق وإبطال للباطل، وليس يجعلك ناسكًا في جبل لا يعلمك أحد فيه.سلام على أهل تونس، ومباركٌ لهم صلاة آمنة.
لله حسآابهم في الآخرة ، ولنا حسآابهم في الدنيآا !
المفضلات