هنا يظهر الفرق الواضح والجلي بين صدام حسين رحمه الله وأسكنه الجنان ، وبين هذا الطاغية عليه من الله ما يستحق وأخزاه في الدنيا والآخرة ..
نعم والله ذاك الذي بكى لرحيله الكثير والكثير وهذا الذي فرح بسقوطه الكثير والكثير ، بل الجميع إلا شرذمة
نعم والله ذاك الذي رحل مرفوع الرأس وهذا الخائن الذي باع دينه بدنياه لأجل الولاء للكفر وأهله
رحمك الله يا صدام رحمك الله وغفر لك ،، والحمد لله على حسن الخاتمة
رد مع اقتباس

المفضلات