بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لي عودة إن شاء الله فلا تنتظروني
والآن وقد عدنا فسأتكلم في أخطر النقاط
ليست النقطة الكبرى أن أواسي إخواني ونفسي من هؤلاء
ولا أن انصحهم ان يكفوا عن ذلك وكفى
بل أن يتعلموا حكم من استهزأ بشيء من الدين ليعرف الحكم المخيف وأنه قد يخرجه من الدين
فيصبح من الكافرين والعياذ بالله ألم ينظر إلى أولئك الذين وصفهم الله بالإيمان
فلما ضحكوا من بطون الصحابة وجهادهم وصفهم الله بالردة
فالحذر الحذر الحذر وإلى صاحب الكلمات لا تدع بغضك للرجل أن يخرجك من دينك وأنت لا تشعر فاتق الله
نعوذ بالله من سوء المآل.
لطالما ناديت وتكلمت حول أولئك الليبراليين الذين يدرسون الشريعة من اجل ضربها لا من أجل الدفاع عنها أمام المغرضين.
ولقد رأيت نماذج كثيرة لمثل هؤلاء فانتظروا موضوعنا عنهم إن شاء الله
رد مع اقتباس

المفضلات