.
.
.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فقدٌ يتلوه فقد يتبعه آهات !
وما بقيَ للذكرى من شرارات لتزول مع الدهر
نريد ومضة يتلوه الكثير غيرها
فقط لنعيش مع تلك الذكريات !
طعم الفراق إن كان موتاً ،
أشد من كونه فراق دنيا !
لذا يهون ما نجده منهم أياً كان ،
لأنه حقاً لا تدري نفسٌ ماذا تكسب غداً
ولا تدري نفسٌ بأيِّ أرضٍ تموت !
رحمها الله وأسكنها فسيح جناته
لكم ذائقة مميزة اشتقنا لرؤيتها هنا
لم ولن ننسى ذلك "قلمي والطفل بكيا وأبكيا"
كانت من أروع الروائع وإن مضت !
شكراً لأحرفكم المنثورة هنا ننتظرها بشوق
حفظكم الله وأسعدكم ويسر لكم أموركم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.
.